الصفحه ٢٣٠ : بملاقاة ساكن كقولك التقت حلقتا
البطان.
قلب ألف آخر الاسم في التثنية :
ولا يخلو
المنقوص من أن تكون ألفه
الصفحه ٢٤٧ :
للناس فهم يعرفون ما على مواضع العفة منها من العلامات.
الصفحه ٢٥٤ : منه
بعد الحذف ما يكون به على مثال المحقر لم يرد إلى أصله. كقولهم في ميت وهار وناس :
مييت وهوير ونويس
الصفحه ٢٧٥ : يرتقي ما ذكره سيبويه منها إلى اثنين وثلاثين بناء.
وهي فعل ، فعل ، فعل ، فعلة ، فعلة ، فعلة فعلى فعلى
الصفحه ٢٧٨ : . وقد
ذقتمونا مرة بعد مرة. وهو لرجل من بني مازن وكانوا قد عدوا على قوم من بني عجل
فقتلوهم فعدا بنو عجل
الصفحه ٢٧٩ : مثل توقيني.
(١) هذا المصراع وقع
صدرا لبيتين أحدهما لمالك بن أبي كعب وتمامة. وانجو إذا حم ألجبان من
الصفحه ٢٩١ :
الباب الثالث عشر
اسم المفعول
هو الجاري على
يفعل من فعله ، نحو مضروب لأن أصله مفعل ، ومكرم
الصفحه ٢٩٣ :
الباب الرابع عشر
الصفة المشبهة
تعريفها :
هي التي ليست
من الصفات الجارية وإنما هي مشبهة
الصفحه ٣١٥ :
الباب العشرون
الإسم الخماسي
للمجرد منه
أربعة أبنية أمثلتها سفرجل وجحمرش وقذعمل وجردحل
الصفحه ٣٢٤ : (والمعنى) رجعت إلى هذه القبيلة بعد ما كدت أن لا أرجع عليها
وكم مثلها من القبائل فارقتها وهي مقفرة من أهلها
الصفحه ٣٤٥ : على الجملة
من المبتدأ والخبر إذا قصد إمضاؤها على الشك أو اليقين ، فتنصب الجزئين على
المفعولين وهما على
الصفحه ٣٥٢ : الفقير غنيا والطين خزفا.
والثاني صار زيد إلى عمرو ، ومنه كل حي صائر إلى الزوال.
أصبح وأمسى وأضحى
الصفحه ٣٥٣ : : أحدهما اقتران مضمون الجملة بالوقتين الخاصين على طريقة كان. والثاني
كينونتهما بمعنى صار ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٣٥٦ :
وقد خولف في ليس فجعل من الضرب الأول والأول هو الصحيح.
وفضل سيبويه في
تقديم الظرف وتأخيره بين
الصفحه ٣٧٤ : مستعجلا أي
مرّ طالبا ذلك من نفسه مكلفها إياه ، ومنه استخرجته أي لم أزل أتلطف به وأطلب حتى
خرج. وللتحوّل