الصفحه ٢٣٨ :
والجمع بالواو
والنون فيما كان من هذه الصفات للعقلاء الذكور غير ممتنع كقولكم صعبون وصنعون
وحسنون
الصفحه ٢٤٢ : تعالى :(بِالْأَخْسَرِينَ
أَعْمالاً) وأما قوله :
أتاني وعيد
الحوص من آل جعفر
فيا
الصفحه ٢٤٣ : وسيابجة. والرباعي إذا لحقه حرف
لين رابع جمع على فعاليل كقناديل وسراديح. وكذلك ما كان من الثلاثي ملحقا به
الصفحه ٢٤٩ : وحمارة وأسدة وبرذونة ، وهو قليل ؛ وللفرق بين اسم الجنس
والواحد منه ، كتمرة وشعيرة وضربة وقتلة ؛ وللمبالغة
الصفحه ٢٥١ : ، ومنها فعلى وهي على
ضربين : اسم كأجلى ودفرى وبردى ، وصفة كجمزى وبشكى ومرطى ، ومنها فعلى كشعبى
وأربى. ومن
الصفحه ٢٦١ :
النسبة إلى المعتل اللام :
وتقول في فعيل
وفعيلة وفعيل وفعيلة من المعتل اللام فعلي وفعلي كقولك
الصفحه ٢٦٢ : .
النسبة إلى المنتهي بتاء بعد واو أو ياء :
وتقول في غزو
وظبي غزوي وظبيي. واختلفوا فيما لحقته التاء من ذلك
الصفحه ٢٦٧ : والاثنان إلى العشرة ، والمائة إلى الألف ، وما
عداها من أسامي العدد فمتشعب منها. وعامتها تشفع بأسما
الصفحه ٢٨٢ : . والليان مصدر من اللي وهو المطل ومنه قوله
عليه الصلاة والسّلام لي الغني ظلم.
الاعراب كنت كان واسمها
الصفحه ٢٩٤ : جميلة. ومجدولة من الجدل وهو الفتل. وشنباء
أي ذات شنب. وهو حدة الأسنان أو عذوبة الريق.
الاعراب هيفا
الصفحه ٢٩٦ : يعرف من البعير خلف الأذن.
وعفرنياتها جمع عفرناة بفتح العين والفاء وهي القوية. وكوم جمع كوماء وهي الناقة
الصفحه ٣٢٢ :
منها. وذلك قولك : لم يضربن ولن يضربن. ويبنى أيضا مع النون المؤكدة كقولك
لا تضربنّ ولا تضربنّ
الصفحه ٣٢٨ : أنا للشيء
الذي ليس نافعي
ويغضب منه
صاحبي بقؤول (٢)
النصب والرفع.
وقال الله
الصفحه ٣٣٠ : وكيف يجيب
السؤال أرض مقفرة لا شيء فيها.
(١) اللغة العاقر
التي لا تلد. وأعيت من أعياه الأمر إذا تعذر
الصفحه ٣٣٥ : تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى).
وتقول إن تأتني
تسألني أعطك وإن تأتني تمشي أمش معك ، ترفع المتوسط. ومنه قول