الصفحه ٤٨ : صاحبك. وارتفاعه عند أصحابنا بالحرف لأنه أشبه
الفعل في لزومه الأسماء والماضي منه في بنائه على الفتح فألحق
الصفحه ٥٩ :
أي وترى لها.
ومنه قوله كاليوم رجلا ، بإضمار لم أر. قال أوس :
حتى إذا
الكلّاب قال لها
الصفحه ٧١ :
م
فما أن يقال له من هوه
إذا
لم يسد قبل شد الازا
ر
فذلك فينا الذي لاهوه
الصفحه ٧٧ : نفسه
وأخلاقه. وفخرت أي غلبت بالفخر به فهو من باب المغالبة يقال فاخرته ففخرته وشاعرته
فشعرته أي غلبته
الصفحه ١٤٦ : بمثله وبالمظهر جميعا. ولا يخلو المضمران من أن يكونا
منفصلين كقولك ما ضربني إلا هو هو ، أو متصلا أحدهما
الصفحه ١٥٥ :
أي رجل جلا.
وقوله : بكفّي كان من أرمي البشر (١)
يعني بكفي رجل
وسمع سيبويه بعض العرب الموثوق بهم
الصفحه ١٦٥ : أسباب : الهرب من التقاء
الساكنين في نحو هؤلاء. ولئلا يبتدأ بساكن لفظا أو حكما كالكافين التي بمعنى مثل
الصفحه ١٦٦ : . والمستتر ما نوي كالذي في زيد ضرب. والمنفصل ما جرى مجرى
المظهر في استبداده كقولك هو وأنت.
ولكل من
المتكلم
الصفحه ١٨٠ : ، ويجيء ذان فيهما في بعض اللغات ومنه (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ). وتا وتي وته وذه بالوصل وبالسكون. وذي
الصفحه ١٨١ : : (فَذانِكَ بُرْهانانِ مِنْ رَبِّكَ ،) وذينك وتاك وتيك وذيك وتانك وتينك وأولاك وأولئك ويتصرف
مع المخاطب في
الصفحه ١٨٢ :
الفصل الثالث : الموصولات
تعدادها :
الذي للمذكر
ومن العرب من يشدد ياءه. واللذان لمثناه ومن
الصفحه ١٩٢ : :
فقد دجا الليل فهيا هيا (١)
__________________
(١) هو من رجز لابن
ميادة وقبله :
لتقربن قربا
الصفحه ١٩٧ : قرقر بالرعد. وتمري من مريت الناقة إذا
مسحت ضرعها لتدر. والخلايا جمع خلية بفتح الخاء الناقة مع أخرى
الصفحه ٢٢٤ :
عندي؟ وله كذا وكذا درهما ، وكان من القصة كيت وكيت ، وذيت وذيت.
كم :
وكم على وجهين
: استفهامية
الصفحه ٢٣٥ : في صفاته وأعلامه
كالمسلمين والزيدين ، إلا ما جاء من نحو ثبون وقلون وأرضون وأجرّون وأوزّون. والذي