الصفحه ٤٨٤ : ء وحرفين
من حروف الجرّ وهما اللام ومن في قولك لله لا يؤخر الأجل ومن ربي لأفعلن روما
للإختصاص ، وفي التا
الصفحه ٤٨٦ :
هذه المرأة نادت بالرحيل لتحزنه بفراقها ظنا منها ان فراقها يؤلمه فاقسم بحقها ان
ذلك لا يخيفه ولا يزعجه
الصفحه ٤٩٣ : ، وقوله تعالى : (قل أتحاجونا).
لم يخل ، أولهما من أن يكون مدة أو غير مدّة ، فإن كان مدة حذف كقولك : لم يقل
الصفحه ٤٩٧ : . وهي في الأمر العام على الحركة. وقد جاء منها ما هو على السكون.
وذلك من الأسماء في نوعين : أحدهما أسما
الصفحه ٤٩٨ :
وإثبات شيء من
هذه الهمزات في الدرج خروج عن كلام العرب ولحن فاحش ، فلا تقل الإسم والإنطلاق
الصفحه ٥٢٤ : الكسرة من لغة من يقول تعلم.
وإذا بني افتعل
من أكل وأمر فقيل ايتكل وايتمر لم تدغم الياء في التاء كما
الصفحه ٥٣٧ :
من هجو زبان
لم تهجو ولم تدع (٣)
__________________
مفعول ثان ليجازين ،
لأن جازى يقتضي
الصفحه ٥٤٩ : متباعدين يمتنع ذلك
فيهما. فقد يعرض للمقارب من الموانع ما يحرمه الإدغام ، ويتفق للمباعد من الخواص
ما يسوغ
الصفحه ٥٥٣ :
ولا يدغم فيها
إلا مثلها ، والنون كقولك من لك ، وإدغام الراء لحن.
إدغام الراء :
والراء لا تدغم
الصفحه ٥٥٤ : : (اذْهَبْ فَمَنْ
تَبِعَكَ) ـ و (يُعَذِّبُ مَنْ
يَشاءُ). ولا يدغم فيها إلا مثلها.
إدغام الميم :
والميم لا
الصفحه ٩ :
سببان من الثلاثي الساكن الحشو كنوح ولوط منصرف في اللغة الفصيحة التي عليها
التنزيل لمقاومة السكون أحد
الصفحه ١٠ : هو مجزوم بلام
مضمرة. وهذا خلف من القول».
ويبدو اعتماده
الشديد على سيبويه في رجوعه الكثير إليه في
الصفحه ١٣ : لفظا
أو محلا. «فانتصابه لفظا إذا كان مضافا كعبيد الله ، أو مضارعا له لقولك يا خيرا
من زيد ويا ضاربا
الصفحه ١٤ : هذا العلم أو يشرف عليه فيرى مختلف جوانبه وأجزائه وكأنه يرى مدينة عامرة
من برج عال.
لقد قسم الكتاب
الصفحه ٢٣ : مفرد بالوضع. وهي جنس تحته ثلاثة أنواع : الأسم والفعل
والحرف. والكلام هو المركب من كلمتين أسندت إحداهما