الصفحه ٣٤٩ : يرفعن المبتدأ وينصبن
الخبر. ويسمى المرفوع إسما ، والمنصوب خبرا. ونقصانهن من حيث أن نحو ضرب وقتل كلام
متى
الصفحه ٣٨٨ :
وتقول استغفر
الله ذنبي ، ومنه دخلت الدار. وتحذف مع أنّ وان كثيرا مستمرا.
وتضمر قليلا.
ومما جا
الصفحه ٣٩٢ :
ولكون المكسورة
للإبتداء لم تجامع لامه إلا إياها وقوله :
ولكنني من حبها لعميد (١)
على أن الأصل
الصفحه ٤١١ : أناذا وها هو وها أنت ذا وها هي
ذه وما أشبه ذلك.
حذف الألف من أما :
ويحذفون الألف
من أما فيقولون أم
الصفحه ٤١٣ : ء البعيد أو من هو بمنزلته من نائم أو
ساه ، فإذا نودي بها من عداهم فلحرص المنادى على إقبال المدعو عليه
الصفحه ٤١٦ : والله ، وأي والله ، وأي
لعمري ، وأي ها الله ذا.
وكنانة تكسر
العين من نعم. وفي قراءة عمر بن الخطاب وابن
الصفحه ٤٢٣ : .
__________________
(١) اللغة هانيء اسم
فاعل من هنأ الابل يهنأها ويهنئها ويهنؤها هنأ وهناء بكسر الهاء أي طلاها بالهناء
وهو ضرب
الصفحه ٤٣١ : كان بإضمار رافع أو ناصب كقولك لمن ضرب قوما : لو لا زيد أي لو
لا ضربته. قال سيبويه وتقول لو لا خيرا من
الصفحه ٤٣٣ :
الباب الثالث عشر
حرف التقريب
قد للتحقيق والتقريب :
قد تقرّب
الماضي من الحال إذا قلت قد فعل
الصفحه ٤٤٣ : . وفي قولك أن تأتني آتك وإذن أكرمك
ثلاثة أوجه الجزم والرفع والنصب.
__________________
(١) كان من سبب
الصفحه ٤٥١ : ). ويجوز حذف الجواب أصلا كقولك لو كان لي مال وتسكت ، أي
لأنفقت وفعلت. ومنه قوله تعالى : (وَلَوْ أَنَّ
الصفحه ٤٥٨ :
بالنهي. ومن التشبيه بالنهي دخولها في النفي وفيما يقاربه من قولهم : ربما
تقولن ذاك ، وكثر ما يقولن
الصفحه ٤٦٣ :
الباب الرابع والعشرون
شين الوقف
وهي الشين التي
تلحقها بكاف المؤنث إذا وقف من يقول : اكرمتكش
الصفحه ٤٧٥ : وخالد وفرج. والإشمام مختص بالمرفوع ، ومشترك في غيره المجرور والمرفوع
والمنصوب غير المنوّن ، والمنوّن
الصفحه ٤٨٠ :
احتمال الوجهين استأصل الله عرقاتهم وعرقاتهم.
وقد يجري الوصل
مجرى الوقف. منه قوله :
مثل الحريق