الصفحه ١٦٣ : تعالى : (مِنْ عَذابِ
يَوْمِئِذٍ ،) و (هذا يَوْمُ)
(لا يَنْطِقُونَ) فيمن قرأها بالفتح ، وقول أبي قيس بن
الصفحه ١٦٩ : زيد معطيكه ،
وعجبت من ضربكه ، جاز أن يتصلا كما نرى ، وأن يفصل الثاني كقولك اعطيتك إياه ،
وكذلك البواقي
الصفحه ١٨٤ : الاختلاف
فيهما هما من بني تغلب وتغلب قوم الأخطل لا قوم الفرزدق.
اللغة بنو كليب قوم جرير. وعماه الذين
الصفحه ٢٠٨ :
بالفتح محكيا
مع الألف واللام. وجيء مثله. وحل زجر الناقة. وحب من قولهم للجمل حب لا مشيت. وهدع
تسكين
الصفحه ٢١٤ : ).
__________________
(١) هو من شواهد
الكتاب التي لم يعرف لها قائل.
اللغة أرى بضم الهمزة بمعنى أعلم.
واللهازم جمع لهزمة وهي
الصفحه ٢٢٥ :
منصوبة على الحال بما في الظرف من معنى الفعل ، والمعنى كم نفسا لك غلمانا.
فصل كم الخبرية عن مميزها
الصفحه ٢٤٠ : وهنات ؛ وعلى أفعل كآم. وهو نظير آكم.
جمع الرباعي :
ويجمع الرباعي
، إسما كان أو صفة ، مجردا من تا
الصفحه ٢٥٠ :
بقتيلتهم. وقد يشبه به ما هو بمعنى فاعل ، قال الله تعالى : (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ
الصفحه ٢٦٤ : كأنماري وضبابيّ وكلابي ، ومنه المعافري
والمدائني.
النسبة غير القياسية :
ومن المعدولة
عن القياس قولهم
الصفحه ٢٦٨ :
فإن زمانكم
زمن خميص (١)
وقد رجع إلى
القياس من قال :
ثلاث مئين
للملوك وفى بها
الصفحه ٢٧٦ :
قنازعا من زغب خواف
سر هفته ما شئت من سرهاف
اللغة القنازع جمع قنزعة وهي الشعر
الصفحه ٣٠٢ :
لا عمل له :
ولا يعمل عمل
الفعل. لم يخبروا مررت برجل أفضل منه أبوه ، ولا خير منه أبوه ، بل رفعوا
الصفحه ٣٠٥ :
لا عمل لها :
ولا يعمل شيء
منها. والمجر في قول النابغة :
كأن مجرّ
الرّامسات ذيولها
الصفحه ٣٢٩ : (٢)
__________________
(١) نسبه هنا للعنبري
وربما كان هو قريط بن أنيف. وقال البغدادي إنه من شواهد سيبويه التي لم يعرف لها
قائل
الصفحه ٣٣٧ : القصيدة من شعر زهير. قال ومن قرأ شعر
زهير علم انها ليست منه.
الاعراب بدا فعل ماض. ولي متعلق به في
محل