الصفحه ٤٨٧ :
ألا ربّ من قلبي له الله ناصح (١)
وقال :
فقلت يمين الله أبرح قاعدا (٢)
وقال :
إذا ما
الصفحه ٥١١ : :
والواو تبدل من
أختيها ومن الهمزة. فإبدالها من الألف في نحو ضوارب وضويرب تصغير ضرباب مصدر ضارب
، وأوادم
الصفحه ٥١٦ :
وقوله :
مال إلى أرطاة حقف فالطجع (١)
الطاء :
والطاء أبدلت
من التاء في نحو اصطبر ، وفحصط
الصفحه ٥٤٢ : والقصيا وقد شذ القصوى وحزوى ، والصفة قولك إذا بنيت فعلى من غزوت
غزوى ، ولا يفرق في فعلى من الياء نحو
الصفحه ١٥ : ، والتنوين ، وحرف الإنكار ، وحروف التذكير والقسم.
أما القسم
الرابع من الكتاب فهو يدعوه المشترك ويبحث في
الصفحه ٣٠ :
وقال أبو النجم
:
باعد أمّ
العمرو من أسيرها
حرّاس أبواب
على قصورها
الصفحه ٣٥ : .
والأسم يمتنع
من الصرف متى اجتمع فيه اثنان من أسباب تسعة أو تكرر واحد منها. وهي العلمية ؛
والتأنيث اللازم
الصفحه ٤٣ : . والمراد بالتجريد اخلاؤهما من العوامل التي
هي كان وإنّ وحسبت وأخواتها ، لأنهما إذا لم يخلوا منها تلعبت بهما
الصفحه ٤٥ :
اللغة : يبعد من قولهم أبعده الله نحاه
عن الخير. والتلبب أخذ السلاح للقتال والتأهب للكفاح. والغارات جمع
الصفحه ٥٥ : أَنْبَتَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً ،) وقوله تعالى : (وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ
تَبْتِيلاً). وما لا يلاقيه فيه كقولك
الصفحه ٦٣ : النصب والجر. فإذا
لم يصفوا فالتنوين لا غير وقد جوزوا في الوصف التنوين في ضرورة الشعر كقوله :
جارية من
الصفحه ٦٧ : (٢)
__________________
الاعراب يا حرف نداء. وتيم منادى مضاف
منصوب. وحذف المضاف إليه من الأول لدلالة الثاني عليه. ولا نافية للجنس
الصفحه ٧٦ :
ومنه زيدا مررت
به ، وعمرا لقيت أخاه ، وبشرا ضربت غلامه ، بإضمار جعلت على طريقي ولابست وأهنت
قال
الصفحه ٨٣ :
مكان
الكليتين من الطحال (١)
ومنه قوله عز
وجل : (فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ وَشُرَكاءَكُمْ ،) أو
الصفحه ٩٠ :
ولقيته مصعدا
ومنحدرا.
عوامل الحال :
والعامل فيها
إما فعل وشبهه من الصفات ؛ أو معنى فعل كقولك