الصفحه ٣٢٦ : في هذه المواضع بل للعدول به إلى غير ذلك معنى وجهة من الإعراب مساغ.
فله بعد حتى حالتان : هو في إحداهما
الصفحه ٣٣١ : عليه أن لا يجور ، وينبغي
__________________
وابهت من باب قرب
وتعب أي أدهش وانجد.
الاعراب ما نافية
الصفحه ٣٣٤ :
من الأسد يأكلك ، بالجزم ، لأن النفي لا يدل على الإثبات ، ولذلك امتنع
الإضمار في النفي فلم يقل ما
الصفحه ٣٤٧ :
وأعطيت مما تغاير مفعولاه غير ممتنع. تقول أعطيت درهما ولا تذكر من أعطيته
، وأعطيت زيدا ولا تذكر ما
الصفحه ٣٨٢ : تفسر بمنصوب كقولك ربه رجلا. ومنها أن الفعل الذي تسلطه على
الأسم يجب تأخيره عنها ، وإنه يجيء محذوفا في
الصفحه ٣٨٣ :
فهرقته ومن
معشر صفتان وأسرى والفعل محذوف. ومنها أن فعلها يجب أن يكون ماضيا ، تقول رب رجل
كريم قد
الصفحه ٣٩٠ :
ومنهم من يجعل
ما مزيدة ويعملها. إلا أن الإعمال في كأنما ولعلّما وليتما أكثر منه في إنما وأنما
الصفحه ٣٩٤ :
وزعم سيبويه أن ناسا من العرب يغلطون فيقولون انهم اجمعون ذاهبون وأنك وزيد
ذاهبان وذاك أن معناه معنى
الصفحه ٣٩٥ :
إعمالا. ويقع بعدهما الإسم والفعل. والفعل الواقع بعد المكسورة يجب أن يكون
من الأفعال الداخلة على
الصفحه ٤٣٨ : بمعنى قد في تفسيره عند الكلام على قوله تعالى (هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ)
(والمعنى
الصفحه ٤٤٠ : ، فلا بدّ من الفاء كقولك : إن
أتاك زيد فأكرمه ، وإن ضربك فلا تضربه ، وإن أكرمتني اليوم فقد أكرمتك أمس
الصفحه ٤٤٩ : ، والرجل خير من المرأة ، أي هذان الحجران المعروفان
من بين سائر الأحجار وهذا الجنس من الحيوان من بين سائر
الصفحه ٤٥٦ : (والشاهد فيه) ظاهر (والمعنى) رب مكان مظلم الاطراف
خالي الطريق من مار يمر فيه ليس به علامة يهتدى بها يلوح
الصفحه ٤٦٢ :
و: يا مرحباه بحمار ناجيه (١)
مما لا معرّج
عليه للقياس واستعمال الفصحاء ، ومعذرة من قال ذلك أنه
الصفحه ٤٧٦ : الشعر
والجمر ونحوه قولهم إضربه وضربته قال :
عجبت والدهر
كثير عجبه
من عنزيّ
سبني