الصفحه ٥٢ : صفة محمولة على محل لا مع المنفيّ وارتفاعه بالحرف أيضا لأن لا محذوّ بها حذو
إنّ من حيث انها نقيضتها
الصفحه ٥٧ :
ومنه قوله
تعالى صنع الله ، ووعد الله ، وكتاب الله عليكم ، وصبغة الله ، وقولهم ألله أكبر
دعوة الحق
الصفحه ٦١ : (١)
__________________
معجم ما استعجم مدينة
بالحجاز من شق اليمن. والندامى جمع ندمان بالفتح بمعنى نديم وهو المشارب وقد يقال
الصفحه ٦٥ : تقديره يا ذا الذي ضمرت عنسه. والموصول مع صلته بمنزلة المفرد وعن الثاني بان
العطف من باب علفتها تبنا وما
الصفحه ٧٨ : والفرج والمفاليج. وكان من شأن هذا الشعر أن أبا الأسود كان يختلف إلى إبن
عباس وهو على البصرة فيصله ويقضي
الصفحه ٨٢ : لقلت سرت فيه وشهدنا فيه.
إضمار عامل المفعول فيه :
وينصب بعامل
مضمر كقولك في جواب من يقول لك متى سرت
الصفحه ٨٥ :
وأما في قولك
ما أنت وعبد الله وكيف أنت وقصعة من ثريد ، فالرفع قال :
يا زبرقان
أخا بني خلف
الصفحه ٨٦ :
إلا عند ناس من
العرب ينصبونه على تأويل ما كنت أنت وعبد الله ، وكيف تكون أنت وقصعة من ثريد. قال
الصفحه ٩٨ : : (إِلَّا امْرَأَتَكَ) فيمن قرأ بالنصب فمستثنى من قوله تعالى : (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ).
والثالث مجرور
أبدا
الصفحه ١٢٢ : :
والذي أبوه من
إضافة الشيء إلى نفسه أن تأخذ الأسمين المعلقين على عين أو معنى واحد كالليث
والأسد وزيد وأبي
الصفحه ١٢٨ :
وفي البيت الثاني الاقواء وهو حذف من
فاصلة البيت وكان يستوي بأن يقول متشربا ومثله قول الربيع بن زياد
الصفحه ١٥٤ : قومها
أحد. ومنه :
أنا ابن جلا (٢)
__________________
(١) استشهد به سيبويه
ونسبه لحكيم بن معية بضم
الصفحه ١٦٨ : ديّار (٢)
__________________
وليها وهو أول عمل
وليه فلما قرب منها قال للدليل أين هي قال
الصفحه ١٧٠ : .
الاعراب قد حرف تحقيق. وجعلت فعل ماض من
أفعال القلوب. ونفسي اسمها.
وتطيب فعل مضارع فاعله ضمير يعود إلى
الصفحه ١٨٥ :
وقال تعالى : (وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خاضُوا).
الذي أوسع استعمالا من اللام :
ومجال الذي في
باب