الصفحه ٢٣١ : شعرة ، فعلى هذا لا يكون شعر
أبي تمام من المتناقض.
ومما يعترض
الشك فيه قول أبي العلاء أحمد بن عبد الله
الصفحه ٢٥٧ : يقولون ليتها
وقد خصرت
أيديهم نار غالب (١)
ومن
الخروج إلى الذم قول إسحاق بن
الصفحه ٤٣ : مثال فعلة
، فأما قولهم في لغة بني تميم كذا ، وفي لغة أهل الحجاز كذا فراجع إلى ما ذكرناه ،
والمعنى أن
الصفحه ٤٨ : على غير صقال.
__________________
(١) يريد أسماء بنت
أبي بكر في تحريضها لابنها عبد الله بن الزبير
الصفحه ٦٠ :
أو بسببها ، ومثل ذلك مما يختار قول أبي القاسم الحسين بن علي المغربي في
بعض رسائله : ورعوا هشيما
الصفحه ٦١ : (٢) وهو قوله :
فلو كان سلمى
جاره أو أجاره
رياح بن سعد
ردّه طائر كهل
وقد
الصفحه ٦٦ :
وأنا أكره من
قول كثيّر بن عبد الرحمن صاحب عزّة (١) :
وما روضة
بالحزن طيبة الثرى
الصفحه ٦٧ : أبي
نصر عبد العزيز بن نباتة :
أقام قوام
الدين زيغ قناته
وأنضج كيّ
الجرح وهو
الصفحه ٧٠ : ،
فالعلم بها واضح ، وكشفها جلي ، وقد قال حبيب بن أوس :
وكذاك لم
تفرّط كآبة عاطل
حتى
الصفحه ٧٨ :
ومنع الصرف مما
ينصرف ، كما
أنشدوا قول العباس بن مرداس :
وما كان حصن
ولا حابس
الصفحه ٧٩ :
وتذكير المؤنث
، كما قال الآخر ـ وهو عامر بن جوين الطائي ـ :
فلا مزنة
ودقت ودقها
الصفحه ٨٢ : المنسوب إلى يزيد بن معاوية ، وهو :
خذوا بنصيب
من نعيم ولذة
فكل وإن طال
المدى يتصرّم
الصفحه ٨٣ :
المعروفة قبحت وخرجت عن وجه من وجوه الفصاحة ، ومن ذلك قول أبي نصر بن نباتة (١) :
فإياكم أن
تكشفوا عن
الصفحه ٩٢ : على قبحه للتكرار أكثر من سماعه.
وقد
روي أن أبا تمام لما أنشد أحمد بن أبي دؤاد قوله :
فالمجد
الصفحه ٩٥ : القرآن ، والحمد لله.
وقد ذهب علي بن
عيسى أيضا إلى أن التنافر أن تتقارب الحروف في المخارج أو تتباعد بعدا