الصفحه ٢٥٠ : الله بن السّمط قوله :
أضحى إمام
الهدى المأمون مشتغلا
بالدين
والناس بالدّنيا
الصفحه ٢٥١ :
وعيب
على كعب بن زهير قوله :
ضخم مقلّدها
فعم مقيّدها
في خلقها عن
بنات الفحل
الصفحه ٧٦ : ، لأنها إحنة وإحن ، ولا يقال : حنات.
وقد روى أبو
نصر أن عبد الملك بن قريب الأصمعيّ قال : كنا نظن أن
الصفحه ٨٧ :
* فأما قول أبي نصر بن
نباتة يصف الحية :
ففي الهضبة
الحمراء إن كنت ساريا
الصفحه ١١١ :
وقد
حمل أبو الفتح عثمان بن جني قول أبي الطيب :
نحن ركب
ملجنّ في زي ناس
فوق
الصفحه ١١٨ :
أحدهما
: قول أبي نصر بن نباتة :
حتى إذا بهر
الأباطح والرّبا
نظرت إليك
بأعين
الصفحه ١٦١ :
وقول
أبي العلاء أحمد بن عبد الله بن سليمان فيما قرأته عليه :
تلاق تفرىّ
عن فراق تذمه
الصفحه ١٧٠ : .
والسّجع الواقع
موقعه كثير لمن طلبه ، ومنه قول أبي الفرج عبد الواحد بن نصر الببّغا في أول رسالة
له : «إذا
الصفحه ١٨٥ : استعمله العرب المتقدمون في أشعارهم ، ثم جاء المحدثون فلهج
به منهم مسلم بن الوليد الأنصاري ، وأكثر منه ومن
الصفحه ١٩٠ :
وقد سمى قدامة
بن جعفر هذا الفن من المجانس في ـ تلاق وتلاف ـ المضارعة ، إذ كانت إحدى اللفظتين
تماثل
الصفحه ٢١٩ : (١)
وأمثال هذا له
ولغيره كثير.
وقد قال بشر بن
المعتمر في وصيته : إياك والتّوعر في الكلام ، فإنه يسلمك إلى
الصفحه ٢٨٨ :
الأخفش أبو الحسن سعيد
بن مسعدة........................................... ٢٢
أبو داود المطران
الصفحه ١٧ :
القاضي أبو الحسن (١) عبد الجبار بن أحمد الهمذاني رحمهالله إلى أن الأصوات غير متضادة ، لأنها غير باقية
الصفحه ٣١ : :
إلى ملك أظلافه لم تشقّق (٥)
__________________
(١) هو زهير بن أبي
سلمى ، والأبيات من معلقته ، في
الصفحه ٥١ : لحزونة ذلك على ألسنتهم ، وثقله ، وقد روي أن الخليل بن أحمد قال :
سمعنا كلمة شنعاء وهي : الهعخع