الصفحه ١٥٨ : مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ) [الأنفال : ١٦].
ثم صارت هذه
العبارة للكتاب سنة ، وخبرني
الصفحه ٢٧١ : :
الأمر بخلاف ذلك ، والمروى عن زهير بن أبي سلمى أنه عمل سبع قصائد في سبع سنين ،
وكان يسميها الحوليات
الصفحه ١٠٨ : في ديوانه
ص ١٩٩. وذكره ابن الأنباري في كتاب الأضداد ص ١٠٠ ، تحقيق محمد أبو الفضل منسوبا
إلى العباس بن
الصفحه ٧ : ، والترصيع ... وفي كل ذلك يكثر ابن سنان من الأمثلة والنماذج
على ما يصح وما لا يصح ، وما هو فصيح ، وما هو بعيد
الصفحه ٦ :
بتنفيذ مكيدة بابن سنان ، فمات ابن سنان الخفاجي نتيجة تلك المكيدة مسموما
في قلعة (عزاز) سنة ٤٦٦ ه
الصفحه ١٤ :
لأن بعض السنين سنة ، ويقال : رجل صات ، أي : شديد الصوت ، كما يقال : رجل
نال ، أي : كثير النوال
الصفحه ١٤٩ : يزيد على ما قبله زيادة فاحشة ، وهذا عيب ظاهر في
أكثر من ينتحل صناعة الكتابة في زماننا هذا ، وقد سنّ
الصفحه ٩ : تحفلنّ
بما حوته صحائف
لهمو وإن
وجدت بخط دارس
وأما شكوى ابن
سنان وانتقاده الناس
الصفحه ١٠ : النسب
الجليّ وغيره
دعوى تريد
أدلة وشواهدا
هذا ، وكتاب
ابن سنان الخفاجي من
الصفحه ٢٢٧ : :
فأوّل راض سنّة من يسيرها
وإن كنت خنت
خيانة فلا بد من مطالبتك بها ، فكتب العامل تحت هذا التوقيع : قد
الصفحه ٢٨٠ : الدنيا والآخرة.
إنه سميع مجيب.
وكان الفراغ من
تأليفه يوم الأحد الثاني من شعبان سنة أربع وخمسين
الصفحه ١١ : الله ، لقد جاءت رسل ربنا بالحق ،
صلوات الله عليهم وعلى سيدهم محمد ، والأبرار من عترته الذين أذهب عنهم
الصفحه ٢٩١ : ................................................................... ٢٥٣
حريث بن عناب........................................................... ١٥٦
حسّان بن ثابت
الصفحه ١٦٩ :
وأما
قول أبي الحسين بن سعد في بعض رسائله : «وقد عرفت القدر فيما تراخى من كتبك ، وأبطأ عني من برك
الصفحه ٢٩٢ :
خمارويه بن طولون.......................................................... ١٥٧
الخنسا