الصفحه ٦٤ : الفداغم
كلمة رديئة كما ترى.
ومن الوحشي قول
امرىء القيس بن حجر :
وسن كسنّيق سناء وسنّم (٣)
فإن هذا
الصفحه ٩٧ : غير حشو ولا تكلف ، لأن أبا الهيجاء هو عبد الله
ابن حمدان بن حمدون بن الحارث بن لقمان بن راشد ، ولو ورد
الصفحه ٢١٧ : في
الحكاية التي تحكى عن أبي تمام أنه لما قصد عبد الله بن طاهر بقصيدته التي أولها :
أهنّ عوادي
الصفحه ١٣ : (١)
وقال جرير بن
عطية :
لما تذكرت
بالدّيرين أرّقني
صوت الدجاج
وقرع بالنواقيس
الصفحه ٨٩ : قدامة بن جعفر الكاتب (١) إلى أنّ المعاني في صناعة تعلم الكلام موضوع لها ، وذكر
ذلك في كتابه الموسوم
الصفحه ١٦٣ :
إن سنّ
بالهجران شفرته
ليقدّ قلبي
قدّ مجتهد
فلأصبرنّ
كصبر
الصفحه ١٦٥ : ألف بيت رد فيها
على جميع المخالفين ، مات ببغداد سنة ٢١٠ هجرية. وقد أورد الجاحظ صحيفة بشر بن
المعتمر في
الصفحه ١١٦ :
وأوضح استعارة.
وقد اختار أبو
القاسم الحسن بن بشر الآمدي (٢) الكاتب من جملة الاستعارة قول امرىء القيس
الصفحه ١٢١ : .
وذكر القاضي
أبو الحسن علي بن عبد العزيز الجرجاني (١) صاحب كتاب «الوساطة بين المتنبي وخصومه» أن بعض
الصفحه ١٨٩ : فيه. وقال آخر : لا ترى الجاهل إلا مفرطا أو مفرّطا.
وقال
أبو العلاء بن سليمان :
والحسن يظهر
الصفحه ١١٤ : ، وإن كان المتقدمون بدأوا به ، وممن أكثر استعماله أبو تمام
حبيب بن أوس ، فأورد منه في شعره الجيد المحمود
الصفحه ٢٠٩ :
وقول
أبي نصر بن نباتة :
عسى ممسك
الرّيح القبول يعيدها
وينقص من
أنفاسنا
الصفحه ٣٢٦ :
ـ ديوان عبيد
بن الأبرص ، تحقيق شارل ليل ، لندن ، ١٩١٣.
ـ ديوان العجاج
، بعناية وليم بن الورد
الصفحه ١٢ : ، غريب في غرضه ، وفق الله تعالى ذلك ، ويسره بلطفه ومنّه.
__________________
(١) هذا هو قول
ابراهيم بن
الصفحه ٧٤ :
ما حجّ ربّه
في الدنيا ولا اعتمرا (٢)
يريد : ما حجّ
ربّه ، وقال
مالك بن حريم الهمداني