الصفحه ٩٩ : .
وقد أنكر أبو
الفرج قدامة بن جعفر الكاتب ما ذكرناه من قبح تكرر حروف الرباطات ، وقال في كتابه ـ
في
الصفحه ١٠٩ : .
وإنما وصفه بالطائي الكبير لأنه كان أقدم من البحتري وهو من طيء أيضا. وهو مطلع
قصيدة في مدح خالد بن يزيد
الصفحه ١١٢ : لم
يصب وقد خضب هذا بدمه؟ فأما قولهم : إنه أراد من دمي أي : من دم قومي وبني عمي ؛
فمبالغة منهم في
الصفحه ١٢٨ : يتعدى في الاستعارة حدها ، ولا يعدل بها عن منهجها.
فأمّا
قول أبي الطيب :
وقد ذقت
حلواء البنين
الصفحه ١٣٠ : أبي الحسن علي بن مقلد بن منقذ :
لا يحفظون
سوى أسمال زادهم
ولا يضيعون
إلا حرمة
الصفحه ١٣٦ :
وقال
أبو القاسم الحسن بن بشر الآمدي : ليس قول أبي تمام : (لا تسقني ماء الملام) بعيب عندي
، لأنه
الصفحه ١٤٤ : (١)
وقال
مهيار بن مرزويه :
وكل إن أكلت
وأطعم أخاك
فلا الزاد
يبقى ولا الآكل
الصفحه ١٤٥ : الذي يرجع إليه ، ويعول على النظر من جهته ، ومثال
ذلك أن يقال : أصبحنا مغيرين على بني فلان ؛ فإن موقع
الصفحه ١٥١ :
قول أوس بن حجر :
وذات هدم عار
نواشرها
تصمت بالماء
تولبا جدعا (١)
فسمى
الصفحه ١٥٣ : .
(٣) البيت من الطويل
وهو لأبي صخر الهذلي في لسان العرب ٢ / ١٥٦.
(٤) هو لعمرو بن معد
يكرب الزبيدي
الصفحه ١٧٤ :
وبيننا لو
رعيتم ذاك معرفة
إنّ المعارف
في أهل النّهى ذمم
وقول
أبي العلاء بن
الصفحه ١٧٥ : الفتح عثمان بن جني :
جعل القافية هلاكا فهلك.
ومن هذا الجنس
أيضا الابتداء في القصائد ، فإنه يحتاج إلى
الصفحه ١٧٩ :
ومن عيوب
القوافي في ترك التناسب أن يكون الروي على حرفين متقاربين ، كما قال بعض العرب :
بنيّ
الصفحه ١٨٢ : القيام
قطيع الكلام
تفترّ عن ذي
غروب خصر
(١) وقال بشامة بن عمرو بن الغدير
الصفحه ١٨٨ :
وقوله
:
خشنت عليه أخت بني خشين (١)
وقوله
:
فاسلم سلمت
من الآفات ما سلمت