الصفحه ١٦٦ : .
فأما القرآن
فلم يرد فيه إلا ما هو من القسم المحمود ، لعلوّه في الفصاحة ، وقد وردت فواصله
متماثلة
الصفحه ١٦٨ :
السبب في ورود القرآن مسجوعا وغير مسجوع ، والله أعلم.
ومن الكتاب
المحدثين من كان يستعمل السجع
الصفحه ١٦٩ : : مأمورة ؛ لأجل المناسبة ، والمستعمل ـ مؤمّرة ـ
أي : كثيرة النّتاج ، كما قرىء : (وَإِذا أَرَدْنا أَنْ
الصفحه ٢٠١ : اللبس ، كقوله تبارك وتعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الَّتِي كُنَّا فِيها وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنا
الصفحه ٢٨٤ : هو أفصح
منى لسانا)
القصص ٣٤
٥٣
(وإذا أردنا أن نهلك
قرية أمرنا مترفيها
الصفحه ١١ : محمد نبينا صلىاللهعليهوسلم وعلى آله وسلم هو القرآن ، والخلاف الظاهر فيما به كان
معجزا على قولين
الصفحه ١٧ : ، والمغني في أبواب التوحيد
والعدل ، وتثبيت دلائل النبوة ، وتشابه القرآن. توفي بالري عام ١٠٢٥ ميلادية.
الصفحه ٣٥ : إنّ العبد مجبور وليس بمختار.
(٢) يعني أصحابه من
المعتزلة القائلين : إن القرآن مخلوق وليس بقديم.
الصفحه ٤٧ : الكرم
فالأمر فيه واضح ، لأننا لم نجد أمة من الأمم ، ولا شعبا من الشعوب ، رأى قرى
الضيف واجبا ، ومساواة
الصفحه ٥٥ : كثيرة
وألفاظ مختلفة ، وقد قال عز اسمه : (الرَّحْمنُ عَلَّمَ
الْقُرْآنَ خَلَقَ الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ
الصفحه ٧٢ : تصانيف كثيرة أشهرها كتاب «الأم»
في الفقه ومن كتبه أيضا «المسند» في الحديث و «أحكام القران» و «السنن
الصفحه ٨٠ : البلدان» (ماوان) : قرية في اليمامة ، ورزّح : صعاليك.
(٢) «ديوان الشريف
الرضي» (١ / ٣٥٦).
الصفحه ٩٣ : رميتها
ولكنّ عهدي
بالنضال قديم
قال :
والمتلائم في الطبقة العليا القرآن كله
الصفحه ١١٤ :
القرآن من الاستعارة ، فكان من ذلك قوله تعالى : (وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَبا
الصفحه ١١٨ : فاصطلما (٢)
وقرة عين الدين
وانشتار عيون الشرك من أقبح الاستعارات ، لعدم الوجه الذي لأجله جعل