الصفحه ٢٨٤ : عبادكم وإمائكم)
النور ٣٢
٧٢
(وإنه لحب الخير
لشديد)
العاديات ٨
١١٠
الصفحه ١٧٣ :
جذاعا ولا أن
المظالم ردّت
وكان علي بن
العباس الرومي يلتزم هذا كثيرا ، وهو موجود في شعره
الصفحه ١١٩ :
إذا نظرت أرض
الخليج بأعين
من النّور
قامت للصوارم سوق
الصفحه ١٨٨ :
وقوله
:
خشنت عليه أخت بني خشين (١)
وقوله
:
فاسلم سلمت
من الآفات ما سلمت
الصفحه ٢٣٥ :
وقد يكون
التشبيه بحروفه ، كالكاف وكأنّ وما يجري مجراهما ، وقد يكون بغير حرف على ظاهر
المعنى
الصفحه ٧٢ :
وقال أبو عبادة (١) :
يشقّ عليه
الريح كل عشيّة
جيوب الغمام
بين بكر وأيّم
الصفحه ٢٥٨ :
للمتقدمين كثير.
وأما إذا
ابتدىء بالمديح أو بغيره من الأغراض فالأحسن أن يكون الابتداء دالا على المعنى
الصفحه ٢٨٥ : الماكرين)
آل عمران ٥٤
١٣٤
(والملك على أرجائها)
الحاقة ١٧
٢٠
الصفحه ٣٥ : كان
كلامنا مبنيا على أن الكلام هو الصوت الواقع على بعض الوجوه ، وكان أبو علي
الجبّائي يذهب إلى أنّ جنس
الصفحه ٤١ : وغيرهما من الأفعال التي تقع المواضعة عليها ، فلو كان لا
بدّ من كلام يوجد مع الكتابة لأجل الفائدة الحاصلة
الصفحه ٤٠ : كان يذهب إليه أبو
الهذيل محمد بن الهذيل (١) وأبو علي محمد بن عبد الوهاب (٢) أن الحكاية هي المحكى ، وأن
الصفحه ١٩٨ : تلك يدركها الضعيف البصر ويتعذر
عليه إدراك هذه ، ولو اعتبرنا هذا في الكلام وفهم البليد له لاعتبرنا ذلك
الصفحه ٣٠ :
يسلبوا ما لم يفد اسم الكلام رأسا ، لا أن يجعلوه أحد قسميه ، على أن
الكلام إنما يفيد بالمواضعة
الصفحه ٢٧٠ :
ويقال
له : خبّرنا عنك لو
أنك في زمان أمرىء القيس ووقفت على شعره ، أكان رأيك فيه هو رأيك اليوم؟ فإن
الصفحه ١٦ :
الى أقرب الأماكن إليه ، والتبس عليه الأمر فيه ، ولا يلتبس أمره لو اسودّ
بعد بياض ، فبان أن الإدراك