الصفحه ٢٧١ :
لا يستحق المحدثون عليها حمدا ولا ذما أكثر مما يجب في الأخذ والنقل ، وهذا
كله يرجع إلى الشعراء دون
الصفحه ٢٧٥ :
فصل في ذكر الفرق بين المنظوم والمنثور
وما يقال في تفضيل أحدهما على الآخر
أما حدّ النثر
: فهو
الصفحه ٢٩٥ : .................................................... ٢٢٦
، ٢٤١
علم الهدى الشريف
المرتضى............................................. ١٦
، ١٨
علي بن
الصفحه ١٤ : بجسم ، ولا صفة
لجسم ، والدليل على أنه ليس بجسم ، أنه مدرك بحاسة السمع ، والأجسام متماثلة ،
والإدراك
الصفحه ٢٩ :
فأما الدليل
على صحة هذا الحد فهو أن الشروط التي ذكرناها فيه متى تكاملت صحّ الوصف بأنه كلام
، ومتى
الصفحه ٣٧ :
محصّل ، على أن من يطلق هذا القول لا يخلو من أن يكون أطلقه عن علم أو عن
غير علم ، فإن كان أطلقه عن
الصفحه ٩٥ :
التأليف جزء يسير منها. فقد بان أن على كلا القولين لا حاجة بنا إلى ادعاء
ما ادعاه ، مع وضوح بطلانه
الصفحه ١١١ : طير لها
شخوص الجمال (١)
على
المقلوب ، وقال تقديره : نحن ركب من الإنس في زي الجن فوق جمال لها
الصفحه ١٢٦ : الإسهاب في إيضاحه.
وأما
قوله : إنه جعل
للزمان فؤادا ملأته هذه الهمة على مقابلة اللفظ باللفظ لما افتتح
الصفحه ١٢٧ : ينسبوا إليه الجور والميل ، وقالوا : قد أعرض عنا ، وأقبل على فلان
وجفانا ، والميل والإعراض إنما يكون
الصفحه ١٤٢ : يجهل أول ما يجب على العاقل فضلا عما تجاوزه ، ونعوذ
بالله من تعاطي ما لا نحسنه ، ونسأله التوفيق والعصمة
الصفحه ١٤٤ :
وكذلك الصابر ، فأما الندى فمخالف لذلك ، لأن الإنسان إذا علم أنه يموت هان
عليه بذل ماله ، وكذلك
الصفحه ١٦٩ : النفس تستوحش لما تنكر من حيث عرفت ، وتذم من
حيث حمدت ، ويتضاعف عليها الأسف للجفاء إذا وقع من معدن البرّ
الصفحه ٢١٤ : بالزنجية وبين تأخير البيان بأن في الخطاب مع تأخير البيان
بعض الفائدة والفهم للمراد ، كتوطين النفس على الفعل
الصفحه ٢٢٠ :
بعيدة مهوى القرط ، فدل ببعد مهوى قرطها على طول الجيد ، وكان في ذلك من
المبالغة ما ليس في قوله