الصفحه ٧ :
أننا نراه ـ بعد ذلك ـ في كتابه يصرح بأن الإعجاز القرآني كان بالصرفة ؛ أي أنه
انحاز إلى الفريق الذي يرى
الصفحه ٧٤ : :
__________________
٢ / ٢٦٩ ، ٣ / ١٣٣ ، «الكتاب»
١ / ٩ ، ٢ / ٢٩١ ، «أمالي ابن الشجري» ٢ / ٧٢ ، «الإنصاف» ص ٥٤٥ ، «المقرب» لابن
الصفحه ١٦٨ :
السبب في ورود القرآن مسجوعا وغير مسجوع ، والله أعلم.
ومن الكتاب
المحدثين من كان يستعمل السجع
الصفحه ١٣ : يختص ، يقال :
صوت الإنسان وصوت الحمار ، وفي الكتاب الكريم : (إِنَّ أَنْكَرَ
الْأَصْواتِ لَصَوْتُ
الصفحه ٧٧ : ، «الدرر اللوامع» ١ /
١٥٧ ، ٢ / ٢١٣ ، «شرح الأشموني» ٤ / ٨٤ ، ولرجل من يشكر في «الكتاب» ١ / ٣٤٤ ،
ولأبي
الصفحه ٨٩ : قدامة بن جعفر الكاتب (١) إلى أنّ المعاني في صناعة تعلم الكلام موضوع لها ، وذكر
ذلك في كتابه الموسوم
الصفحه ٦ : ولما يستطع تغيير شيء من مفاسد عصره كما كان يطمح.
أما كتابه سر
الفصاحة فقد تكلم فيه عن فنون الفصاحة من
الصفحه ٨٨ : فيه إلى كتاب مؤلف ، ولا قول يروى ، ولا وجدت ما ذكرته مجموعا في
مكان ، وإنما عرفته بالدّربة وتأمل أشعار
الصفحه ٩١ : ذكرتها ، وكانت منزلة هذا الكتاب لمن لا يعرف البلاغة
وطلاوة الكلام منزلة العروض لمن لا ذوق له يميز به بين
الصفحه ٩٩ : .
وقد أنكر أبو
الفرج قدامة بن جعفر الكاتب ما ذكرناه من قبح تكرر حروف الرباطات ، وقال في كتابه ـ
في
الصفحه ١٢١ : .
وذكر القاضي
أبو الحسن علي بن عبد العزيز الجرجاني (١) صاحب كتاب «الوساطة بين المتنبي وخصومه» أن بعض
الصفحه ١٧١ : ، وإحسان لله يتظاهر لديه ، ويصل ما منحه بنظائر تتلوه وتتبعه ،
وأمثال تقفوه وتشفعه».
ومن
كتاب له آخر
الصفحه ١٩٧ : يستحسنون من كتاب الله تعالى ما كان بهذه الصفة ، ومن
الناس من يقول : إن من الكلام ما يحسن فيه الاختصار
الصفحه ٢٢٣ : على المعاني
مفردة من الألفاظ ، ليكون هذا الكتاب كافيا في العلم بحقيقة البلاغة والفصاحة ،
فإنهما وإن
الصفحه ٥ : للطاعة ، غير أنه رمز إليه في كتابه بما
ينتظره من الشر عند الأمير ، فاستمر في عصيانه ، ولكن الأمير أمر