الصفحه ١٠٩ : على الغائب أولى من أن يكون الغائب شاهدا على
الحاضر ، وهذا الذي ذكره الشيخ أبو القاسم رحمهالله قول
الصفحه ١١٠ :
الكلام على القلب.
فأما
قول الله تعالى : (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ
لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ
الصفحه ١٢٥ :
الأول لما كثر الإسلام واتصلت الدعوة وانتشرت ، حضر أكثرهم (١) وسكنوا الأرياف وفارقوا البدو
الصفحه ١٣٤ : قال في آخره : فإنني
صبّ قد استعذبت ماء بكائي ، قال في أوله : لا تسقني ماء الملام ، وقد تحمل العرب
الصفحه ١٣٦ : ما يعتذر
به لأبي تمام في هذا البيت ، وأولى من جميع ما قد ذكر ، لما قدّمناه من فساد
التعلق بذلك
الصفحه ١٤٠ : ـ وحاشاك ـ في الفائدة ، ولو ألغيت من البيت لصح المعنى دونها على حد ما
قلناه في البيت الأول ، وليس يخفى على
الصفحه ١٤٢ : يجهل أول ما يجب على العاقل فضلا عما تجاوزه ، ونعوذ
بالله من تعاطي ما لا نحسنه ، ونسأله التوفيق والعصمة
الصفحه ١٦٦ : كان من القسم الأول فهو المحمود الدال على الفصاحة
وحسن البيان ، وإن كان من الثاني فهو مذموم مرفوض
الصفحه ١٦٩ : وزن أمل ،
وهذا ليس بعيب فاحش ، وإنما هو ترك للأفضل والأولى من اعتماد المناسبة.
وحدثني أبو
القاسم زيد
الصفحه ١٧٠ : .
والسّجع الواقع
موقعه كثير لمن طلبه ، ومنه قول أبي الفرج عبد الواحد بن نصر الببّغا في أول رسالة
له : «إذا
الصفحه ١٧١ : قدامة
بن جعفر ترك المناسبة في مقاطع الفصول ـ التجميع ـ ومثل ذلك يقول سعيد بن حميد في
أول كتاب له : وصل
الصفحه ١٧٢ : كثير التي أوّلها (٣) :
خليليّ هذا
ربع عزّة فاعقلا
قلوصيكما ثم
ابكيا حيث حلّت
الصفحه ١٧٥ : ابن الشجري
٢ / ٣٥١ تغلب في أول البيت : قبيلة عربية ، وتغلب في آخره : فعل مضارع مبنى
للمجهول
الصفحه ١٧٧ : كان يقوي حتى دخل المدينة
وسمع أهلها يغنّون بقوله في قصيدته التي أولها :
أمن آل ميّة
رائح أو
الصفحه ١٨٤ : الفصل الثاني
أطول من الأول ، وعلى هذا أجمع الكتّاب ، وقالوا : لا يجوز أن