الصفحه ٢٣٩ : الشجر.
(٥) شرح «ديوان امرىء
القيس» ١٦١ ، سموت : نهضت ، الحباب : الفقاقيع التي تظهر على سطح الما
الصفحه ٢٤٥ : أنه قريب من
الأرض ، والأعزل : الذي يميل ذيله في جانب. شرح ديوان امرىء القيس ١٥٤.
الصفحه ٢٦١ : ، الدرر اللوامع ١ / ١٩٨ ، شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ٩٦٩. ـ
الصفحه ٢٧٧ : ، والغلوّ في المبالغة ، وأكثر النثر شرح أمور متيقنة وأحوال مشاهدة ، وما
كثر فيه الجدّ والتحقيق أفضل مما فيه
الصفحه ٣٢٥ : العلمي ، دمشق ، ١٣٨٣.
ـ ديوان زهير
بن أبي سلمى ، دار الكتب ، القاهرة ، ١٣٦٣.
ـ ديوان طرفة ،
شرح
الصفحه ١٣٢ : بعض المفسرين قول ذي الرمة : أنف الكبرياء ،
على أنه أراد أوله والمقدم منه ، كما قال امرؤ القيس
الصفحه ٢٦٨ : عندك في الطبقة الأولى من الشعراء أم ليس
في الطبقة الأولى؟ فإن قال : هو في الطبقة الأولى ، قيل له : ولم
الصفحه ١٧٩ :
بما في أول البيت الثاني وذلك مثل قول النابغة الذبياني :
وهم وردوا
الجفار على تميم
الصفحه ٢٥٨ : شجعوا (٢)
فابتدأ بغرضه
من أول القصيدة.
ومن الصحة صحة
التفسير ، وهو أن يذكر مؤلف الكلام معنى
الصفحه ٢١ : زعموا أنهم سموها بذلك لأنها
تأتي في أول الكلام وآخره ، فصارت كالحروف والحدود له ، وقد قال بعضهم : إنما
الصفحه ٤٤ : المعاني ، وفي النقل إليها يبين ذلك ، فليس كلام ينقل إلى لغة العرب إلا
ويجيء الثاني أخصر من الأول مع سلامة
الصفحه ٥٨ : تأخذ القسط من الوصف ، وبوجود أضدادها تستحق الاطراح والذم
وتلك الشروط تنقسم قسمين : فالأول منها يوجد في
الصفحه ١١٣ : فشيئا حتى يحيله إلى غير لونه الأول ، كان بمنزلة النار التي
تشتعل في الخشب وتسري حتى تحيله إلى غير حاله
الصفحه ٢١٧ : في
الحكاية التي تحكى عن أبي تمام أنه لما قصد عبد الله بن طاهر بقصيدته التي أولها :
أهنّ عوادي
الصفحه ٢٤٣ : الأول ، وبيت الفرزدق الثاني يليق ببيت ابن هرمة
الأول ، حتى
أن ابن هرمة لو قال :
وإني وتركي
ندى