الصفحه ٩٢ : :
لو كنت كنت
كتمت الحب كنت كما
كنا نكون
ولكن ذاك لم يكن
وليس يحتاج إلى
دليل
الصفحه ١٠٣ :
فتاتان أمّا
منهما فشبيهة ال
هلال وأخرى
منهما تشبه الشمسا
الصفحه ١١٥ : يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ) [الاسراء : ٢٩]. وحقيقته لا تمنع نائلك
الصفحه ١٢٣ :
التحقيق وطلب فيها محض التقويم أخرجت عن طريقة الشعر ، ومتى اتبع فيها الرخص
وأجريت على المسامحة أدت إلى فساد
الصفحه ١٢٦ :
وبينه لو كان
قال : إن المنبر مشى إليك ، ميزة ظاهرة ، وهذا أمر لا يستمر في مثله شبهة ، فيحتاج
إلى
الصفحه ١٢٩ : في
الصناعة ، ومعلوم عند أهلها ، وما زلت أسمع أبا العلاء يقول : إن من الشعر ما يصل
إلى غاية لا يمكن
الصفحه ١٣٣ : ويعتدّونها من إساءاته ، وقد تجاوز
الشريف الرضى في بعض المواضع ذكر الرأس لليل إلى أن جعل له مخّا وعظما ، فقال
الصفحه ١٣٥ :
بلفظ الذنب ، لأن الله عزوجل لا يمكر ، وكذلك : (فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ) [آل عمران : ٢١
الصفحه ١٣٦ : لم يعتبر فيها لم ينحصر ، وبني على كل
استعارة استعارة ، وأدى ذلك إلى الاستحالة والفساد على ما قدمناه
الصفحه ١٤٠ : (٢) :
إن الثمانين
وبلغتها
قد أحوجت
سمعي إلى ترجمان
لأن ـ وبلغتها ـ
تجري مجرى
الصفحه ١٤٢ : هاشم ، فلما وصل إلى هذه المسألة
ونقضها لم يعرض لهذا الموضع الذي ذكرناه ، بل ظهر من كلامه أنه موافق فيه
الصفحه ١٤٩ :
في الهرب ، ويجيء من هذا اختلاف الفصول في الطول والقصر ، لأنه يحتاج في طلب
القرينة إلى إطالة الفصل حتى
الصفحه ١٦١ : كل واحد منهم ما حضره ،
فلما انتهى القول إلى أبي الخطاب مفضل بن ثابت الصابي وكان أبوه طبيبا أنشده قول
الصفحه ١٦٧ : دعا أصحابنا إلى تسمية كل ما في القرآن فواصل ، ولم يسموا
ما تماثلت حروفه سجعا ، رغبة في تنزيه القرآن عن
الصفحه ١٧٣ : الحسن على أسهل الطرق وأقرب السبل وليس بنا حاجة إلى المتكلف المطّرح ، وإن
ادعى علينا قائله أنّ مشقة نالته