الصفحه ٢١٣ : في نفسه وحاجته إلى الإحاطة بأصل قد بني
عليه ، فليس في أن يجعل المعنى الدقيق ظاهرا جليا جلّه للمعبر
الصفحه ٢٧١ :
لا يستحق المحدثون عليها حمدا ولا ذما أكثر مما يجب في الأخذ والنقل ، وهذا
كله يرجع إلى الشعراء دون
الصفحه ١١ :
إلى الإخلال ، ولا مع الإسهاب إلى الإملال ، ومن الله تعالى أستمد المعونة
والتوفيق.
اعلم أن الغرض
بهذا
الصفحه ١٢ : مقدورهم لو لا الصرف ، وأمر
القائل بهذا يجري مجرى الأول في الحاجة إلى تحقيق الفصاحة ما هي؟ ليقطع على أنها
الصفحه ٢٤ : رآهم
وقد توصلوا إلى النطق بلام التعريف بأن قدموا قبلها ألفا. نحو : الغلام والجارية ،
لمّا لم يمكن
الصفحه ٣٥ : : فهذا الذي أوجب كون المتكلم متكلما أو قام بذاته ما هو؟
فلا بدّ من الرجوع إلى ما قدّمناه من حده.
وإذا
الصفحه ٤٥ : على عين إنسان؟ وما أحسب أنّ العلة فيما ذكرته عن النقل إلى غير اللغة العربية
منها وتباين ذلك ، إلا أن
الصفحه ٨٨ : ، والآلة : مثل المنشار والقدّوم وما يجري مجراهما ، والغرض : وهو أن يقصد
على هذا المثال الجلوس فوق ما يصنعه
الصفحه ١٩٨ : في
النقوش وإدراك الضعيف البصر لها ، وهذا فاسد.
ويلزم من ذهب
إلى اختيار العبارة عن المعنى بالألفاظ
الصفحه ٢١٨ : هذا
مفهوما فأمثلة الكلام الذي يظهر معناه ولا يحتاج إلى الفكر في استخراجه كثيرة ،
وعامة شعر أبي عبادة
الصفحه ٢٢٢ :
للمعنى المقصود وسبب حسن هذا مع ما يكون فيه من الإيجاز أن تمثيل المعنى يوضحه
ويخرجه إلى الحس والمشاهدة
الصفحه ٢٢٣ : الحجاج إلى المهلب حين حضّه على قتال الأزارقة وتوعده له حيث قال : فإن أنت
فعلت ذلك ، وإلّا شرعت إليك صدر
الصفحه ٢٧٣ : فاحشا أو جميلا
تأثير في الصناعة ، ولهذا ذهب قوم إلى استحسان المعنى الغريب ، وليس للاختراع في
المعنى نفسه
الصفحه ٥ : محمود بن
صالح ، ولكن الأمير أرسل إلى وزيره أبي نصر محمد بن الحسن بن النحاس ـ وكان صديقا
لابن سنان ـ يطلب
الصفحه ١٤ : ذلك دليل على أن الصوت ليس بجسم ، وهذه الجملة
تحتاج إلى أن نبين أن الأجسام متماثلة ، وأن الإدراك إنما