الصفحه ٧٢ :
الأربعة عند أهل السنة ، وإليه نسبة الشافعية كافة. ولد في غزة «بفلسطين» وحمل
منها إلى مكة وهو ابن سنتين
الصفحه ١٧١ : البيت عرفت قافيته ، كما قال ابن نباتة في وصف قصيدته :
خذها إذا
انشدت للقوم من طرب
الصفحه ٩٨ : (٢)
غثاثة عيشي
أن تغثّ كرامتي
وليس بغثّ أن
تغثّ المآكل
فقد اتفق له أن
كرر في البيت
الصفحه ١٦٣ : في باب الجد فليس يحسن أن يستعمل في كل
موضع منه إلا الألفاظ اللائقة به ، وشعر أبي عبد الله بن الحجاج
الصفحه ٢٦٨ : بالشعر ، فقال : إن الطرق في نقد الشعر ما قدمناه من نعوت الألفاظ
والمعاني ، فأما قائله وتقدّم زمانه أو
الصفحه ٩ :
درسوا العلوم
ليملأوا بجدالهم
فيها صدور
مراتب ومجالس
لا
الصفحه ١١٤ : ، فالمستعار
لفظ الاشتعال فيما مثلنا به ، والنار مستعار منه ، والشيب مستعار له ، ولها تأثير
في الفصاحة ظاهر
الصفحه ١٨٤ : كثيرة.
ومن المناسبة
أيضا التناسب في المقدار ، وهذا في الشعر محفوظ بالوزن ، فلا يمكن اختلاف الأبيات
في
الصفحه ٢٠٩ : ويزيدها (١)
وقوله
أيضا :
إذا كان
نقصان الفتى في تمامه
فكلّ صحيح في
الأنام
الصفحه ١٨٩ :
وخزمتك مخزوم ، فأنت ابن عبد دارها ، ومنتهى عارها. وكتب بعض الكتاب :
العذر مع التعذر واجب ، فرأيك
الصفحه ٧٩ :
ولا أرض أبقل
إبقالها (١)
فإن هذا
وأشباهه وما يجري مجراه ـ وإن لم يؤثر في فصاحة الكلمة كبير
الصفحه ١٥٥ : (١)
وقول
الحسين بن الضحاك :
كذا من يشرب
الراح
مع التنين في
الصيف
وقول
أبي
الصفحه ٢١٧ : في
الحكاية التي تحكى عن أبي تمام أنه لما قصد عبد الله بن طاهر بقصيدته التي أولها :
أهنّ عوادي
الصفحه ٢٥٧ : القذى ، وذكر أنه لو وردها لا يعافها.
(٤) البيتان من قصيدة
له في مدح احمد وابراهيم ابني المدبر. وانظر
الصفحه ٢٢ :
يضاف الشيء إلى نفسه (١) ، إلا أن أبا العباس المبرّد ذهب في ذلك إلى أن المعجم
بمنزلة الاعجام كما