الصفحه ٢٢٧ :
من أن تكون قدمت إليه إساءة خفت منه معها ، أو خنت في عملك خيانة تكشّفه
إياك عنها ، فإن كنت أسأت
الصفحه ٢٦١ : ابن هانيء»
ص ١٤٦. ضمير (أمد يرها) للمظلة التي كان الفاطميون يستعملونها في مواكبهم. وضمير (دار)
يعود
الصفحه ٢٦٥ :
امرأ لي جانب
من الأرض فيه
مستراد ومذهب (١)
ملوك وإخوان
إذا ما لقيتهم
الصفحه ٢٨٧ : ................................................ ٢٠
، ٢١
أحمد بن يوسف.................................................... ١٦٨
، ٢٠٢
ابن أحمر (عمرو
الصفحه ٢٧٢ : مقامهما في الحضر ، وأبطل الرواة الاحتجاج بشعر الكميت ابن زيد والطّرمّاح
لأنهما كانا حضريين. وعلى هذا فلو
الصفحه ٢٧٣ :
وقد ذكرت في
نقد الكلام ألا يكون المعنى فاحشا ، وعيب شعر أبي عبد الله الحسين ابن أحمد بن
الحجاج بما
الصفحه ٤٧ : ورضاه بقتل إبنه دون الدروع
التي كانت وديعة عنده ، وأبو دؤاد الإيادي في قود ولده بجاره ، فمما هو متداول
الصفحه ٥١ : قدمت ذكره.
ووقوع المهمل
من هذه اللغة ـ على ما قدمته لك ـ في الأكثر من اطراح الأبنية التي يصعب النطق
الصفحه ٥٧ : .
__________________
(١) أخرجه عبد الرزاق
(٢٠٣٠٣) وأحمد (٥ / ٢٣١) وابن ماجه (٣٩٧٣) والألباني في «الإرواء» (٤١٣) وغيرهم
الصفحه ١٠١ :
أبو الفتح ابن جني (١) : قلت لأبي الطيب المتنبي : إنك تكرر في شعرك ـ ذا ،
وذي ـ كثيرا ، ففكر ساعة ثم
الصفحه ٢٦٧ : يظهر لهم مذهب فيه ، حتى رووا عن ابن
الأعرابي أنه أنشد أرجوزة أبي تمام التي أولها :
وعاذل عذلته
الصفحه ٢٧١ :
لا يستحق المحدثون عليها حمدا ولا ذما أكثر مما يجب في الأخذ والنقل ، وهذا
كله يرجع إلى الشعراء دون
الصفحه ٢٧ :
واجب ، والريث فيه غير محمود (١).
__________________
(١) أخذ ابن الأثير
في كتاب «المثل السائر
الصفحه ٨٦ : في «ديوانه» ٢٥٦ ، «جمهرة اللغة» ٢٣٢ ، و
«أسرار البلاغة» ١٩٩ ، «أمالي ابن الشجري» ١ / ٢٥ ، ٢ / ٤٩
الصفحه ١٧٥ : ابن الشجري
٢ / ٣٥١ تغلب في أول البيت : قبيلة عربية ، وتغلب في آخره : فعل مضارع مبنى
للمجهول