الصفحه ٧٣ : بمنصلي
في يعملات
دوامي الأيد
يخبطن السريحا (٦)
__________________
(١) «ديوان
الصفحه ١١٠ :
جار على طريقه ، والمراد به : كيف تكون المنية غير العشق؟ أي : أن الأمر
الذي يقدر في النفوس أنه في
الصفحه ١٧٦ :
فقال له : أوه
وكيه ، ويقال : إن بعض الشعراء (١) دخل على الداعي العلوي (٢) في يوم مهرجان فأنشده
الصفحه ١٨٨ : أسى قد أقفر الأجرع الفرد (٤)
وله من هذا
الجنس أبيات كثيرة ، والسبب في ذلك أنه أحب الإكثار ولم يقنع
الصفحه ٢٢٥ : أقسام صحيحة.
ومن أمثلة ذلك
في النثر قول بعضهم في كتاب له : (فإنك لم تخل فيما بدأتني به من مجد أثلته
الصفحه ٢٣٩ :
كأنّ سهيلا
في مطالع أفقه
مفارق إلف لم
يجد بعده إلفا (١)
كأن
الصفحه ٢٤٨ :
وقيل
: لو أن زنجية
بخرت بمندل رطب لكانت أردانها طيبة.
وعيب
على ذي الرّمّة قوله في الناقة
الصفحه ٢٥٨ : (٤) :
فيا أيها
الحيران في ظلم الدجى
ومن خاف أن
يلقاه بغي من العدى
تعال إليه
تلق
الصفحه ٢٧٤ : ورؤساء الحروب ومن يوافقهم في
النحلة والمذهب ، ويمت إليهم بالمودة أو النسب ، وهذه كلها أقوال صادرة عن
الصفحه ٢٨٠ :
لكنّا فرقنا من الإطالة والتثقيل على الناظر فيه بالملل والسآمة ، فعدلنا
إلى وضع ذلك في كتاب مفرد
الصفحه ٢٨٥ : فوت)
سبأ ٥١
٢٠٠، ٢١٤
(ولكم فى القصاص
حياة)
البقرة ١٧٩
١٩٩، ٢٠٠ ، ٢١٤
الصفحه ٨١ : لم
يكن لذلك وجه ولا علة.
ومن
هذا أيضا قول أبي صخر الهذلي :
قد كان صرم
في الممات لنا
الصفحه ١٧٩ :
بما في أول البيت الثاني وذلك مثل قول النابغة الذبياني :
وهم وردوا
الجفار على تميم
الصفحه ٢٤٠ : (٢)
وقول
أبي نصر بن نباتة ، وقد يذكر في التمثيل :
خلقنا بأطراف
القنا لظهورهم
عيونا
الصفحه ٢٤٧ :
وقال
سويد له : أردت هجائي
فمدحتني ، جعلت وائلا كلها حملتني أمرها ، وما طمعت في بني ثعلبة فضلا عن