الصفحه ٨٣ : يفتتح النطق به أي لا
يمكن الابتداء به في أول الكلام ، ولا يقع بعد إلا الاستثنائية كتاء قمت (٣).
وكاف
الصفحه ٩١ :
والنكرة لا
يأتي منها الحال ولا ينصرف إذا انضمت إليه علة من العلل التسع ، كتاء التأنيث في
أسامة
الصفحه ٣ :
شرحها «الكواكب الدرية» بالنسبة إلى مبتدئين أمثالهم ـ يقف بعضهم حائرا أمام مواضع
منها.
فالتمس مني بعض
الصفحه ٩٥ : يشار إليه بكلمة : ذان (٢) في حالة الرفع ، وذين في حالتي النصب والجر
الصفحه ١٠٠ :
وقال تعالى : (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي
تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها)(١)
وقال تعالى
الصفحه ٩٦ : .
ويشار إلى
المؤنثة في حالتي التثنية بكلمتين هما :
تان (٢) بتخفيف النون وتشديدها وذلك في حالة الرفع
الصفحه ١٢١ : يذكر مصحوبها نكرة ، ثم يعاد معرفا بها
نحو : (الْمِصْباحُ فِي
زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ
الصفحه ٨٨ : عنه؟
ج
: متى أمكن أن
يؤتى بالضمير متصلا بعامله فلا يجوز في الاختيار أن يؤتى به منفصلا ، فلا يقال في
الصفحه ١٤٥ :
وألا يلزم وجها واحدا في الاستعمال كمذ ومنذ فإنهما مختصان بالزمان ، ورب
فإنها تختص بالنكرات
الصفحه ٢٠٠ :
ظرفا أو جارا ومجرورا (١). وذلك لضعفها في العمل لعدم تصرفها ، ولأن عملها
بالقياس على الأفعال فلم
الصفحه ٢٠٨ :
س : يجوز فتح همزة أن وكسرها في عدة مواضع. اذكر منها ثلاثة مع التمثيل (١).
ج
: الموضع الأول
: إذا
الصفحه ٩٨ :
ووسطى وهي التي
بالكاف وحدها نحو : ذاك (١) ، ويمتنع دخول اللام في المثنى مطلقا فلا يقال :
ذانلكما
الصفحه ١٦٦ :
يلزم عود الضمير على متأخر لفظا ورتبة وذلك لا يجوز.
الرابعة
: أن يوقع تأخير
الخبر في لبس نحو : في
الصفحه ٢٠٢ :
الرابع
: بعد القسم إذا
وقعت في أول جوابه نحو : (حم ، وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ ، إِنَّا أَنْزَلْناهُ
الصفحه ٨٦ : (٧) ، وأكرمهم (٨).
__________________
(١) أكرمنا
: أكرم : فعل ماض مبني على الفتح ، والفاعل ضمير
مستتر فيه