الصفحه ١٦٠ : شيئان :
الأول
: الظرف الزماني
أو المكاني ؛ بشرط ألا يكون من الغايات كقبل وبعد وفوق وتحت ، إذا حذف
الصفحه ١٦٣ : الأول خبر ثان ، ويجوز أن يعرب خبر مبتدأ
محذوف ، والتقدير زيد كاتب هو شاعر.
الصفحه ١٦٤ : لما يريد : الواو : حرف عطف. هو :
ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ. الغفور :
خبر أول مرفوع
الصفحه ١٦٥ :
س : يجب تقديم الخبر على المبتدأ في أربع مسائل ، اذكرها مع التمثيل.
ج
: المسألة
الأولى : أن يكون
الصفحه ١٦٦ : حذف المبتدأ في أربع مسائل ، اذكرها مع التمثيل.
ج
: المسألة
الأولى : إذا كان خبر المبتدأ مقطوعا لغرض
الصفحه ١٦٨ : ، اذكرها مع التمثيل.
ج
: المسألة
الأولى : بعد لو لا الدالة على امتناع الشيء لوجود غيره نحو
الصفحه ١٨٠ : إلى ميسرة : الواو :
حرف استئناف. وإن : حرف
شرط جازم تجزم فعلين الأول فعل الشرط والثاني جوابه. كان
الصفحه ١٨٥ : الأول فعل
الشرط والثاني جوابه. تك : فعل الشرط مجزوم وعلامة جزمه سكون النون المحذوفة
تخفيفا ، وهو متصرف
الصفحه ١٨٦ : هي؟
ج
: الأول : ألا
تقترن بإن الزائدة.
الثاني
: ألا يقترن
خبرها بإلا (١).
الثالث
: ألا يتقدم
الصفحه ١٩٢ : الشروع.
فالأول : وضع
للدلالة على قرب الخبر ، ومن هذه الأفعال : كاد ، وكرب (١) ، وأوشك. نحو : كاد زيد
الصفحه ١٩٤ : الأولى
: إن كان الفعل (حرى واخلولق) وجب اقتران خبره بأن المصدرية ، نحو : حرى زيد أن
يقوم (٢). واخلولقت
الصفحه ١٩٥ : حول الحمى يوشك أن يقع فيه : من :
اسم شرط جازم تجزم فعلين الأول فعل الشرط والثاني جوابه. حام
: فعل ماض
الصفحه ١٩٩ :
فالأول نحو : ليت الشباب عائد (١).
والثاني نحو :
ليت لي منزلا كبيرا (٢).
ولعل : للترجي
، وهو
الصفحه ٢١٣ : ، ومنهم من يقول : إنه تأكيد لما قبله ، ومن فوائد
ضمير الفصل الإعلام من أول مرة بأن ما بعده خبر لا تابع
الصفحه ٢١٨ : الآية الأولى : ما كل نفس إلا عليها حافظ. وفي الثاني : ما أرى كلا
إلا ليوفينهم ربك أعمالهم ؛ فكلّا منصوب