الصفحه ١٨ : غضبه ، فإنما نحن له وبه ، والحمد لله ، وصلواته التامة الزاكية ،
الطيبة المباركة ، على محمد المرتضى وآله
الصفحه ٣١ : الله على رسوله ويتركون ما بأيديهم من
العلم عن الأنبياء الأولين في صفة محمد ـ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٤٨ :
عندنا ما ذهب إليه أبو العباس محمد بن يزيد [المبرد] رحمه الله تعالى ، من أنّ
المعجم مصدر ، بمنزلة الإعجام
الصفحه ٥٦ :
الهمزة كنت قديما ، أنا رأيتها ، ثم غبرت (٣) زمانا ، فرأيت بعض كلام أبي بكر محمد بن السّريّ ـ رحمه
الله
الصفحه ٦٢ : يتيما وعمل بالعطارة ثم مدح الرشيد ومحمد الأمين ، وتوفي ببغداد
سنة ١٩٨ ه
(٥) الوصيف : الخادم
الحدث
الصفحه ٨٣ : الهمزة فيها فاء ولاما ، وهي أاء ة (٥) ، وأجأ (٦).
وأخبرني أبو
عليّ (٧) أنّ محمد بن حبيب حكى في اسم علم
الصفحه ٨٥ : جره الكسرة.
(١) خلقاء : جديرين ،
والمفرد خليق ، مادة (خلق). اللسان (٢ / ١٢٤٧).
(٢) هو أبو بكر محمد
الصفحه ١٣٩ : بأحدهما ، أحرى (٣) ألا يكون له عمل في شيء منهما.
فلذلك لم يجرّ «إلا»
في قولك : قام القوم إلا محمد ، وإن
الصفحه ١٤٢ : ، وما قام من أحد ، وكذلك ما لم يسمّ فاعله ، نحو : سير بزيد ، وعجب من
جعفر ، ونظر إلى محمد ، وانصرف عن
الصفحه ١٧٢ : إليه. وهو رأي سيذكره
المؤلف في باب «الكاف».
(١) قطرب : لقب أحد
تلاميذ الخليل ، ويدعى محمد بن المستنير
الصفحه ١٧٩ : ، فيزيد التاء ، وأما ما قرأته على محمد بن
الحسن من قول الآخر (٤) :
إذا اغتزلت
من بقام الفرير
الصفحه ١٩٣ : هو الصواب ، وهو قول كافّة
أصحابنا.
على أن أبا بكر
محمد بن السّريّ قد كان تابع الكوفيين ، وقال في
الصفحه ٢١٤ : أستفعلت.
قرأت على أبي
الفرج عليّ بن الحسين ، عن أبي عبد الله محمد بن العباس اليزيدي ، لعبد العزيز بن
وهب
الصفحه ٢١٩ :
وقرأت على أبي
بكر محمد بن الحسن ، عن أبي العباس أحمد بن يحيى لبعضهم :
علّي فيما
أبتغي
الصفحه ٢٤١ : ؟ (٢)
يريد : أن.
وأخبرنا أبو
بكر محمد بن الحسن قراءة عليه ، عن أبي العباس أحمد بن يحيى ، أحسبه أنا عن