الصفحه ٨٣ : ألفاظ الاستعارات السابقة
رأيتها جامدة غير مشتقة. ويسمى هذا النوع من الاستعارة بالاستعارة الأصلية.
انظر
الصفحه ٨٧ :
برأسى وضحا
(٢)
اجعل
الاستعارات التبعية الآتية أصليّة :
(١) إن أمطرت
عيناى سحّا فعن
الصفحه ٩١ : أنفاس الذى هو قرينة المكنية ، وفى «غازلت»
ترشيح.
(٢) فى عمود
استعارة تصريحية أصلية ، شبّه رئيس القوم
الصفحه ١٠٦ : .
__________________
(١) الصريع : المطروح
على الأرض ، وتقاضاه أصله تتقاضاه حذفت إحدى التاءين ؛ وهو من قولهم تقاضى الدائن
دينه إذا
الصفحه ١٠٨ : الأصلىّ والمجازى ، ونحن نطلب إليك هنا أن تتأمل الأمثلة السابقة ، وأن
تبحث فيما إذا كانت مشتملة على مجاز
الصفحه ١٢٢ : فى تخير العلاقة بين المعنى الأصلى والمعنى
المجازىّ ، بحيث يكون المجاز مصوّرا للمعنى المقصود خير تصوير
الصفحه ١٣٩ : يخرجها عن أصل وضعها فتفيد الدوام
والاستمرار كأن يكون الكلام فى معرض المدح أو الذم ، ومن ذلك قوله تعالى
الصفحه ١٦٠ : وغيرها ؛ يعنى أنه اتبع الغواة والضالين
وسلك مسالكهم.
(٢) العصارة فى الأصل
: ما يتحلب من الشىء بعد عصره
الصفحه ١٧٤ : الرجل الشريف مشابهة لأصله فى الشرف والكرم ، لم ينفعه انتسابه إلى أصل
كريم ومحتد شريف.
(٣) يقول : إن
الصفحه ١٧٨ : بها معناها الأصلىّ ، لأن المتنبى يخاطب مليكه. والمليك لا
يأمره أحد من شعبه ، وإنما يراد بها الدعا
الصفحه ١٨٢ : معانى أشعارى ويقتبسون ألفاظى
ويمدحونك.
(٢) المعنى : لا يقال
غير شعرى فإن شعرى هو الأصل وغيره حكاية له
الصفحه ١٩٠ :
(٣)
(١) هات مثالين
تفيد صيغة النهى فى كل منهما المعنى الأصلى للنهى.
(٢) هات ثلاثة
أمثلة تكون صيغة النهى فى
الصفحه ٢٠٦ : ، وفى الثالثة على التوبيخ.
(٣) مثّل
للاستفهام الخارج عن معناه الأصلى للتعجب ، ثم للتمنى ، ثم للاستبطا
الصفحه ٢٠٨ : السر فى استعمال ما جاء من الأدوات على غير
وضعه الأصلىّ :
(١) قال مروان
بن أبى حفصة فى رثاء معن بن
الصفحه ٢١١ : معناها الأصلى وهو طلب الإقبال إلى معان أخرى تستفاد من القرائن ، ومن
هذه المعانى ما يأتى :
(١) الزجر