الصفحه ٢١٢ : بالهمزة وأى ، إشارة إلى قربه من القلب وحضوره فى
الذّهن. وقد ينزّل القريب منزلة البعيد فينادى بغير الهمزة
الصفحه ٢٢٠ :
نموذج (١)
بيّن فيما يأتى
نوع القصر وعيّن كلّا من المقصور والمقصور عليه :
(١) قال
الصفحه ٢٢٩ :
من تدبير الأمور ، فهى بدل منها. ولا شك أنك لحظت أن الجملة الثانية مفصولة
عن الأولى فى كل مثال من
الصفحه ٢٧٠ :
من قوتها قوة ، وأن يكشف عن مهارته فى إحكام الصلة بين كلامه والكلام الذى
أخذه ، وهذا النوع يسمى
الصفحه ٣٥ : الرياض بحال السيف فوق البساط الموشّى ، فوجه الشبه
هنا صورة لا مفرد ، وهذه الصورة مأخوذة أو منتزعة من أشيا
الصفحه ٣٩ : شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ
اللهِ وَرِضْوانٌ وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ».
(١٢
الصفحه ٧٦ :
البحث :
فى كل مثال من
الأمثلة السابقة مجاز لغوىّ : أى كلمة استعملت فى غير معناها الحقيقى فالمثال
الصفحه ٧٩ : ء
مواطن لم
يسحب بها الغىّ ذيله
وكم للعوالى
بينها من مساحب (١)
(٣)
عيّن
الصفحه ٩١ :
(١٩) الاستعارة
المطلقة : ما خلت من ملائمات المشبّه به أو المشبّه (١).
(٢٠) لا يعتبر
الترشيح أو
الصفحه ٩٩ :
الإجابة
(١) شبّهت حال
من يريد بناء بيت قبل إعداد المال له ، بحال من يريد القتال وليس فى كنانته
الصفحه ١٠٣ : الشّهد من إبر النّحل (٢).
(٧) هو ينفخ فى
غير ضرم (٣).
(٨) أنت تحدو
بلا بعير (٤).
(٥)
اذكر لكل بيت
الصفحه ١١٨ : هو الزمان الذى يحصل فيه الغيظ
: ففى الكلام مجاز عقلىّ علاقته الزمانية.
(٢) لا عاصم
اليوم من أمر
الصفحه ١١٩ :
ويأتيك
بالأخبار من لم تزوّد (٥)
(١٠) يغنّى كما صدحت أيكة
وقد نبّه
الصّبح
الصفحه ١٣١ :
بلاغة الكناية
الكناية مظهر
من مظاهر البلاغة ، وغاية لا يصل إليها إلا من لطف طبعه وصفت قريحته
الصفحه ١٥٥ :
، وفى مثل هذه الحال يحسن أن يلقى إليه الخبر وعليه مسحة من اليقين تجلو له الأمر
وتدفع عنه الشبهة ؛ ولذلك