الصفحه ١٢ : الأسلوب الذى هو المعنى المصوغ فى ألفاظ مؤلفة على صورة تكون
أقرب لنيل الغرض المقصود من الكلام وأفعل فى نفوس
الصفحه ١٧ :
وافرين (١) ما نأل رجلا منهم كلم (٢) ، ولا أريق لهم دم ، فلو أن رجلا مسلما مات من بعد هذا
أسفا ، ما
الصفحه ٢٥ : نفسه ، لذلك أهمل الأداة التى تدل على أن المشبه
أضعف فى وجه الشبه من المشبه به ، وأهمل ذكر وجه الشبه
الصفحه ٣٠ : فى
اعوجاجها (٤).
(٣٣) الحمية من
الأنام ، كالحمية من الطعام (٥).
(٣٤) وقال
المعرى :
فكأنّى
الصفحه ٣٨ :
(٥) وقال تعالى
: «إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا
كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّما
الصفحه ٤٠ :
(٢)
ميّز تشبيه
التمثيل من غيره فيما يأتى :
(١) قال
البوصيرى (١) :
والنّفس
كالطّفل إن
الصفحه ٥٣ : رأيته
توهّمته بابا
من النّار يفتح
البحث :
وصف البحترى
ممدوحه فى البيت الأول
الصفحه ٦٦ :
التشبيهات أثر للبلاغة ؛ لظهور المشابهة وعدم احتياج العثور عليها إلى
براعة وجهد أدبىّ ، ولخلوها من
الصفحه ٧٠ : يشبه
الشمس فى الإشراق ، ولا يمكن أن يلتبس عليك الأمر فتفهم من «شمس تظللنى» المعنى
الحقيقى للشمس ، لأن
الصفحه ١٠٢ : :
(١) قال
المتنبى :
ولم أرج إلّا
أهل ذاك ومن يرد
مواطر من غير
السّحائب يظلم
الصفحه ١٢٩ : والرّعب والحقد (١)
(٥) وقال آخر فى رثاء من مات بعلّة
فى صدره :
ودبّت فى
موطن الحلم علّة
الصفحه ١٤٢ :
تمرينات
(١)
ميّز الجمل
الخبرية من الجمل الإنشائية. وعيّن المسند إليه والمسند فيما يأتى
الصفحه ١٤٦ :
والمدينة. وهو فى المثال الثانى يخبره بما لم يكن يعرفه عن عمر بن عبد
العزيز من العفة والزّهد فى مال
الصفحه ١٦١ : الأمر ولست أعتذر من جهل ، ولا آسى (١) على طلب علم ، وعلى رسلكم (٢) إذا كره الله شيئا غيّره ، وإذا أحبّ
الصفحه ١٦٨ : أحسن
المصطاف والمتربّعا! (٢)
(٧) وقال الجاحظ من كتاب :
أمّا بعد فنعم
البديل من الزّلّة