الصفحه ١٥٩ : يخلق
الأبدان ، ويجدّد الآمال ، ويقرّب المنيّة ، ويباعد لأمنيّة ، من ظفر به نصب ، ومن
فاته تعب
الصفحه ٢٦٢ :
من الكلام ضمنا بمعونة القرائن ، فإنه يريك أن الكلام يفيد بأصل وضعه معنى
ولكنه قد يؤدى إليك معنى
الصفحه ٢٨٢ :
(٤) وقال
البحترى :
يقيّض لى من
حيث لا أعلم النوى
ويسرى إلىّ
الشّوق من حيث
الصفحه ٨ : بالجرادة لا يخلو من ضعف ، أما وصف هذه الفرس بأن شعر ناصيتها طويل كسعف
النخل يغطّى وجهها ، فغير مقبول ؛ لأن
الصفحه ١٣ :
التى بين يديك تجرى جميعها على هذا النحو من الأساليب.
(٢) الأسلوب
الأدبى : والجمال أبرز صفاته
الصفحه ١٤ :
إلى ماء إذا صادف فى الجوّ طبقة باردة ولكنه يراها :
كأن الغيوم
جيوش تسوم
من
الصفحه ٨١ : (١)
(٤) «ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً».
(٥) وإنّ
الصفحه ٩٨ :
مثل عربىّ ، أصله أن قوما اجتمعوا للتشاور والخطابة فى الصلح بين حيين قتل رجل من
أحدهما رجلا من الحى
الصفحه ١٠٦ : حيوان مفترس ضرّجت أظافره
بدماء قتلاه؟
لهذا كانت
الاستعارة أبلغ من التشبيه البليغ ؛ لأنه وإن بنى على
الصفحه ١١٠ : الاجتماع ، ولكن المقصود به فى الآية الكريمة من فى هذا المكان من
عشيرته ونصرائه ، فهو مجاز أطلق فيه المحل
الصفحه ١٧٣ :
(٣) وقال :
فيا ليت ما
بينى وبين أحبّتى
من البعد ما
بينى وبين المصائب
الصفحه ٢٣٩ : لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ».
(٢) وقال تعالى
: () [١]
(٣) وقال
النابغة الذبيانىّ
الصفحه ٢٤١ :
إِنِّي
لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ فَجاءَتْهُ إِحْداهُما تَمْشِي عَلَى
اسْتِحْيا
الصفحه ٢٩٥ : ودادى (٣)
البحث :
قد يخاطبك
إنسان أو يسألك سائل عن أمر من الأمور فتجد من نفسك ميلا إلى
الصفحه ٦ :
(١) ويشترط فى
فصاحة التركيب فوق جريان كلماته على القياس الصحيح وسهولتها أن يسلم من ضعف
التأليف