الصفحه ٥٥ :
(٢) وقال أبو الطيّب فى المديح :
أرى كلّ ذى
جود إليك مصيره
كأنّك بحر
والملوك جداول
الصفحه ١٧٢ :
الجواب
تمرينات
(١)
بين صيغ الإنشاء
وأنواعه وطرقه فيما يأتى :
(١) قال أبو
الطيب يمدح
الصفحه ٥٨ :
لا يتجزأ من ليل ، أو نقطة مداد ، أو سويداء (١) فؤاد ، شربه عبّ (٢) ، ومشيه وثب ، يكمن نهاره
الصفحه ٢٦٠ : قلته فى ربابة جاريتى ، وأنا لا آكل
البيض من السوق ، وربابة لها عشر دجاجات وديك فهى تجمع لى البيض ، فهذا
الصفحه ٥٤ :
التشبيه ليبيّن مقدار هذا الاحمرار وعظمه ، وهذا من أغراض التشبيه أيضا.
أما الآية
الكريمة فإنها
الصفحه ١٠٥ :
(٧)
اشرح قول
المتنبى بإيجاز ، واذكر ما أعجبك فيه من التصوير البيانى :
رمانى الدّهر
الصفحه ١٢٤ :
عظيم فى قومه ، جواد ، فعدلت عن التصريح بهذه الصفات إلى الإشارة إليها
والكناية عنها ، لأنه يلزم من
الصفحه ١٢٨ : على الأدهم والأشهب ؛ قال.
إنه الحديد ؛ قال. لأن يكون حديدا خير من أن يكون بليدا.
(٣)
بين النسبة
الصفحه ١٣٢ :
وما ربة
القرط المليح مكانه
بأجزع من ربّ
الحسام المصمّم
الصفحه ٢٥٣ :
تمرينات
(١)
وضح الغرض من
التكرار فى كل مثل من الأمثلة الآتية :
(١) قال بعض
شعراء الحماسة
الصفحه ٢٩٧ :
العمّال ما ادخرت من المال؟ فقال : لا شىء يعادل الصحة.
(٨) دخل سيد بن
أنس على المأمون فقال له المأمون
الصفحه ٦٠ :
مستقرّا فى نفسك من أن الشىء يشبّه دائما بما هو أقوى منه فى وجه الشبه ،
إذ المألوف أن يقال إنّ وجه
الصفحه ٨٨ : الطّنب (١)
(٣)
اجعل
الاستعارات الأصلية تبعية فيما يأتى :
(١) شرّ الناس
من يرضى بهدم دينه
الصفحه ١٠٤ : كثيّر عزّة (٣) :
هنيئا مريئا
غير داء مخامر
لعزّة من
أعراضنا ما استحلّت
الصفحه ١٥٠ :
(٥) قال مروان
بن أبى حفصة (١) من قصيدة طويلة برثى بها معن بن زائدة (٢) :
مضى لسبيله
معن