الصفحه ٢٢٧ :
الفصل والوصل
(١) مواضع الفصل
الأمثلة :
(١) قال أبو
الطيب :
وما الدّهر
إلّا من رواة
الصفحه ٢٣٨ : البيتين
الآتيين وبين سبب ما فيهما من فصل ووصل ، وهما لأبى الطيب فى مدح سيف الدولة :
يا من يقتّل
من
الصفحه ٣٣ : : نبت
من نبات الربيع طيب الرائحة أبيض النور فى وسطه دائرة صغيرة صفراء ، وأوراق زهره
مفلجة صغيرة ، يشبهون
الصفحه ٤٣ :
كيزانه
والماء منها ساكب
فلك يدور
بأنجم جعلت له
كالعقد فهى
شوارق وغوارب
الصفحه ٧١ : بسبب بكائها جاسوسا على ما فى النفس من
وجد وحزن. فإن ما تنطوى عليه النفس منهما لا يكون سرّا مكتوما
الصفحه ١١٧ : لعلاقة مع قرينة مانعة من
إرادة الإسناد الحقيقىّ.
(٢٥) الإسناد
المجازىّ يكون إلى سبب الفعل أو زمانه أو
الصفحه ١٧٦ :
الإنشاء الطلبىّ
(١) الأمر
الأمثلة :
(١) من رسالة
لعلىّ رضى الله عنه بعث بها إلى ابن عباس
الصفحه ٢١١ :
بالهمزة الموضوعة للقريب ، فما السبب البلاغى هنا؟ السبب أن أبا الطيب أراد
أن يبيّن أن المنادى على
الصفحه ٢١٤ : ».
(٥) قال أبو
العتاهية :
أيا من يؤمّل
طول الحياة
وطول الحياة
عليه خطر
إذا
الصفحه ١٤٨ : .
(٥) الغرض
إفادة المخاطب الحكم الذى تضمنه الكلام ؛ فإن أبا الطيب يريد أن يبين لسامعيه ما
يراه فى بعض الناس من
الصفحه ١٥٦ : ، ويسمّى هذا الضّرب إنكاريّا (١).
(٣٣) لتوكيد
الخبر أدوات كثيرة منها إنّ ، وأنّ ، والقسم ولام الابتدا
الصفحه ١٧٧ :
(٧) وقال امرؤ
القيس :
قفا نبك من
ذكرى حبيب ومنزل
بسقط اللّوى
بين الدّخول
الصفحه ١٨٠ :
(٢) وقال
الأرّجانىّ :
شاور سواك
إذا نابتك نائبة
يوما وإن كنت
من أهل
الصفحه ١٨٧ :
وأبو الطيب فى
المثال الخامس إنما يلتمس من صاحبيه أن يكتما عن سيف الدولة ما سمعاه فى وصف
شجاعته
الصفحه ٢٢٢ :
تمرينات
(١)
بين نوع القصر
، وطريقه ، وعيّن كلّا من المقصور والمقصور عليه فيما يأتى :
(١) قال