الصفحه ١٩٨ : ؟ (١)
(٨) وقال أيضا وقد أصابته الحمّى :
أبنت الدّهر
عندى كلّ بنت
فكيف وصلت
أنت من الزّحام
الصفحه ٢٠٥ :
(١٣) وقال أبو
الطيب :
أيدرى الرّبع
أىّ دم أراقا؟
وأىّ قلوب
هذا الرّكب شاقا
الصفحه ٢٢٣ : الطيب :
وإنما نحن فى
جيل سواسية
شرّ على
الحرّ من سقم على بدن (٢)
(١٤
الصفحه ٥٠ : الحجاب
بمقص عنك لى أملا
إنّ السّماء
ترجّى حين تحتجب (١)
(٣) وقال أبو الطيب
الصفحه ١٧٨ : والإلزام ، وإنما يدل على معان أخرى يدركها
السامع من السياق وقرائن الأحوال.
فأبو الطيب فى
المثال الخامس لا
الصفحه ١٨٢ :
القرآن واستنصحه ، وأحلّ حلاله وحرّم حرامه.
(٢) وقال حكيم
لابنه :
يا بنىّ استعذ
بالله من شرار النّاس
الصفحه ١٦٦ :
تمرينات
(١)
بيّن وجه خروج
الخبر عن مقتضى الظاهر فى كل مثال من الأمثلة الآتية :
(١) قال تعالى
الصفحه ١٨٣ :
(٨) وقال تعالى
:
«يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ
اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ
الصفحه ١٨٦ : عظيم
(٩) وقال آخر :
لا تعرضنّ
لجعفر متشبّها
بندى يديه
فلست من أنداده
الصفحه ٢٣٦ : بعض من الأولى.
(١٥) فصل الله
تعالى بين الجملتين فى الآية الكريمة لأن بينهما كمال الاتصال فإن الجملة
الصفحه ٢٧٣ :
البحث :
إذا تأملت
المثالين الأولين وجدت كلّا منهما مركبا من فقرتين متحدتين فى الحرف الأخير
الصفحه ١١ : يبدأ قصيدة ينشدها أمام ممدوحه بقوله :
«لك الويل من
ليل تقاصر آخره».
وعابوا على
المتنبى قوله فى رثا
الصفحه ١٤٧ : أخرى تفهم من السّياق ، منها ما يأتى :
(ا) الاسترحام.
(ح) إظهار التّحسّر.
(ب) إظهار
الضّعف
الصفحه ١٤٥ : ».
(٣) هو أبو الطيب
طاهر بن الحسين من كبار الوزراء أدبا وحكمة وشجاعة ، وهو الذى وطد الملك للمأمون
العباسى
الصفحه ١٩٩ :
والبحترى فى
المثال الثالث إنما يريد أن يحمل الممدوح على الإقرار بما ادعاه له من الفوق على
بقية