الصفحه ٨٠ : وقوام الشريعة ؟! ومن أين له القدرة والنفوذ في جميع ممالك الإسلام وغيرها مع انتشار القرآن فيها ؟ وكيف لم
الصفحه ٨٥ : ، ودُسَّت فيها الروايات ، وتذرّع بها القائلون بالتحريف فزعموا أنّ في القرآن تحريفاً وتغييراً ، وأنّ كيفية
الصفحه ٩٧ : المواطن
، فيذهب كثيرٌ من القرآن ، وإنّي أرىٰ أن تأمر بجمع القرآن ، فقلت لعمر : كيف تفعل شيئاً لم يفعله
الصفحه ٥ : الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم علىٰ سلامة هذا القرآن وتبليغه كما أُنزل حرفاً
بحرف وكلمة كلمة ، وكيف لا
الصفحه ١٩ : ، وما تذرّعوا به من أنّ كيفية جمع القرآن ومراحل ذلك الجمع ، تستلزم في العادة وقوع هذا التحريف والتغيير
الصفحه ٢٢ : ، فلولا أنّ سور القرآن بأجمعها كانت في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
علىٰ ما هي الآن عليه في الكيفية
الصفحه ٢٤ : ( أجوبة المسائل السروية ) ، قال : «
فان قال قائل : كيف يصحّ القول بأنّ الذي بين الدفّتين هو كلام الله
الصفحه ٢٨ : غير أهل الاسلام من أعظم المطاعن علىٰ الاسلام وأهله ، ثمّ كيف يكون ذلك وكانوا شديدي المحافظة علىٰ ضبط
الصفحه ٦٥ : الشهادة علىٰ أنّ الآية من القرآن وإثباتها فيه ؟ فهذا دليلٌ قاطعٌ علىٰ وضع هذه الرواية ، وإلّا كيف سقطت هذه
الصفحه ٩٨ : فرض صحّة أمثال هذه الروايات الواردة في كيفية جمع القرآن ، والملاحظ أنّه
الصفحه ١٠٢ : كيفية الجمع المذكورة بثبوت القرآن بشهادة شاهدين مكذوبةٌ ؛ لأنّ جمع القرآن كان مستنداً إلىٰ التواتر بين
الصفحه ١٠٤ :
١ ـ كيف تفقد آية من سورة الاحزاب ، وقد
اعتمد عين الصحف المودعة عند حفصة ، والكاتب في الزمانين هو
الصفحه ١٠٥ : الآفاق ، وقد جعل فيها عين القرآن المتواتر بين المسلمين إلىٰ اليوم ، ولكنّنا نخالف كيفية الجمع التي وصفتها