الصفحه ١٠٧ : في يومٍ عاصفٍ ، من خلال الأدلة الحاسمة التي ذكرناها والتي تؤكّد عدم وقوع التحريف في الكتاب الكريم
الصفحه ١٣ : بعض المنصفين من علماء وأساتذة غير المسلمين صرّحوا بعدم وقوع التحريف في القرآن الكريم ؛ فالاستاذ لوبلو
الصفحه ٢٣ :
، والمتسالم عليه بينهم ، هو القول بعدم التحريف في القرآن الكريم ، وقد نصّوا علىٰ أنّ الذي بين الدفّتين هو جميع
الصفحه ٤٧ : الموجود ، وقد أتىٰ به إلىٰ القوم فلم يقبلوا منه ، وكان مصحفه
مشتملاً علىٰ أبعاض ليست موجودة في القرآن الذي
الصفحه ٥٨ : الأصحاب ممّن هم حول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم خلال حياته
، كانوا منافقين فسقة ، كما في سورة التوبة
الصفحه ٦٤ :
بقرآن من دعاء أو
تأويل.. الخ » (١).
وقد روي هذا الدعاء في ( الدر المنثور )
والاتقان والسنن
الصفحه ٩٤ :
وعن عائشة ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «
النظر في المصحف عبادة » (١).
وعن ابن
الصفحه ٩٥ :
فأعطانيه » (١) ، بل وترك رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مصحفاً في
بيته خلف فراشه ـ لا حسبما
الصفحه ٩٨ :
٢ ـ وعن زيد بن ثابت أيضاً ، قال : « قُبِضَ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم يكن القرآن جمع في
الصفحه ١٠٠ :
٢ ـ لا تصحّ الرواية الثالثة ؛ لأنّ
المصاحف واستحداث لفظها لم يكن في زمان أبي بكر ، بل هي موجودة
الصفحه ١٠٥ :
أنّ زيد بن ثابت قد
اعتمد رجلاً واحداً في الشهادة علىٰ الآية ، وهو أمر باطلٌ ، لأنّه مخالف لتواتر
الصفحه ٣٣ : المقطوع به ، فليضرب بظواهرها عرض الحائط » (١).
ثلاث حقائق
مهمّة !
قبل الخوض في موقف علماء الشيعة من
الصفحه ٥١ :
٣ ـ إنّ كثيراً من الوقائع التي حدثت في
الأُمم السابقة لم يصدر مثلها في هذه الأُمة ، كعبادة العجل
الصفحه ٦٥ : ، والدليل علىٰ هذا أنّه قال : لولا أنّي أكره أن يقال زاد عمر في القرآن ، لزدته » (١).
الخامسة
: آية الجهاد
الصفحه ٧٨ :
الصواب ( والمقيمون )
بالواو.. إذ لا كلام في نقل النظم متواتراً ، فلا يجوز اللحن فيه أصلاً