الصفحه ٧٥ :
أغفلها الصحابة ( رضوان
الله عليهم ) ولدوّنها السلف الصالح في مصاحفهم » (١).
الطائفة
الثانية
الصفحه ١٠٦ :
ما قيل فيه هو
إحراقه بقية المصاحف حتىٰ سمّوه : حَرّاق المصاحف ، حيث أصرّ البعض علىٰ عدم تسليم
الصفحه ١٤ : ـ كما يقول المفسّرون ـ في
هذه الآية : القرآن الكريم ، وصيانة القرآن من التحريف من أبرز مصاديق الحفظ
الصفحه ١٥ : التغيير والضياع والتلاعب ، ومن التصرف فيه بما يشينه ويحطّ من كرامته وإلىٰ الأبد.
٣ ـ قوله تعالىٰ
الصفحه ٣٤ : محمّد جواد مغنية : «
إنّ الشيعة تعتقد أنّ كتب الحديث الموجودة في مكتباتهم ، ومنها ( الكافي
الصفحه ٣٥ : بالتحريف ؛ لأنّهم جميعاً قد رووا أخباره في كتبهم وصحاحهم ! والأمر ليس كذلك بالتأكيد ، فلو صحّ نسبة الاعتقاد
الصفحه ٤١ : بين الناس من اسقاط اسم أمير المؤمنين عليهالسلام
من القرآن في بعض المواضع.. غير معتبرٍ عند العلما
الصفحه ٤٩ :
بعنوان التنزيل من
الله تعالىٰ شرحاً للمراد » (١).
وخلاصة القول أنّ الادّعاء بوجود زيادات
في مصحف
الصفحه ٥٦ : .
٥ ـ وقع في الصحيحين أحاديث متعارضة لا
يمكن الجمع بينها ، فلو أفادت علماً لزم تحقّق النقيضين في الواقع
الصفحه ٦١ :
نماذج
من روايات التحريف في كتب أهل السُنّة
نذكر هنا جملة من الروايات الموجودة في
كتب
الصفحه ٧٤ :
آحاد لا حجّة فيها »
(١).
٣ ـ وقال الدكتور مصطفىٰ زيد : « ومن
ثمّ يبقىٰ منسوخ التلاوة باقي
الصفحه ٨١ : : إنّهما ليستا من كتاب الله » (١).
٢ ـ وروي عن عبدالله بن مسعود أنّه لم
يكتب الفاتحة في مصحفه ، وكذلك
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، هم أربعة علىٰ ما في رواية عبدالله بن عمرو ، وأنس بن مالك (٢) ، وقيل : خمسة كما في رواية محمد بن
الصفحه ٩٣ : عليهالسلام
وعبدالله بن مسعود.
٧ ـ إطلاق لفظ الكتاب علىٰ القرآن
الكريم في كثيرٍ من آياته الكريمة ، ولا يصحّ
الصفحه ١٠٤ :
١ ـ كيف تفقد آية من سورة الاحزاب ، وقد
اعتمد عين الصحف المودعة عند حفصة ، والكاتب في الزمانين هو