الصفحه ١٧ : إلينا بخبر الواحد ، وهو غير حجةٍ في ثبوت قرآنيته ، حتّىٰ مع فرض صحّة إسناده.
قال الحرّ العاملي
الصفحه ٣٣ : المقطوع به ، فليضرب بظواهرها عرض الحائط » (١).
ثلاث حقائق
مهمّة !
قبل الخوض في موقف علماء الشيعة من
الصفحه ٥١ :
٣ ـ إنّ كثيراً من الوقائع التي حدثت في
الأُمم السابقة لم يصدر مثلها في هذه الأُمة ، كعبادة العجل
الصفحه ٦٥ : ، والدليل علىٰ هذا أنّه قال : لولا أنّي أكره أن يقال زاد عمر في القرآن ، لزدته » (١).
الخامسة
: آية الجهاد
الصفحه ٧٨ :
الصواب ( والمقيمون )
بالواو.. إذ لا كلام في نقل النظم متواتراً ، فلا يجوز اللحن فيه أصلاً
الصفحه ٨٥ : ، ودُسَّت فيها الروايات ، وتذرّع بها القائلون بالتحريف فزعموا أنّ في القرآن تحريفاً وتغييراً ، وأنّ كيفية
الصفحه ٩٩ :
لا يمكن الاعتماد
علىٰ شيءٍ منها ، وقد اعترف محمد أبو زهرة بوجود رواياتٍ مدسوسةٍ فيها ، والقارى
الصفحه ١١١ : ء الشيعة من
روايات التحريف ........................................ ٣٧
نماذج من روايات
التحريف في كتب
الصفحه ٥ :
الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ) ، وقد
أجمع المسلمون علىٰ أنّه المصدر الأوّل في التشريع
الصفحه ١٦ :
يعلم بأنّ قرآنه
سيُحرّف ويبدّل في يومٍ ما !
٥ ـ الأحاديث الآمرة بعرض الحديث
علىٰ الكتاب
الصفحه ١٨ : يستدعي أن يكون باستطاعة البشر إتيان ما يماثل القرآن ، وهو مناقض لقوله تعالىٰ : ( وَإن كُنْتُم في رَيْبٍ
الصفحه ٢٠ : )
ولم يلحق الواو في ( الذين ) فقال له زيد بن ثابت : ( وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم
باحْسَانٍ )
! فقال عمر
الصفحه ٦٩ : الذين يَصِلُون الصفوف » (٢)
، ولعلّه أيضاً ممّا يُكْتب في حاشية المصحف ، حيث كانوا يسجّلون ما يرون له
الصفحه ٧١ :
نسخ
التلاوة
قسّموا النسخ في الكتاب العزيز
إلىٰ ثلاثة أقسام :
١ ـ نسخ الحكم دون
الصفحه ٨٣ :
جمع
القرآن
مراحل جمع القرآن :
المتحصّل من جميع الروايات الواردة في
جمع القرآن أنّ