الصفحه ٦١ : أهل السُنّة ، ونبيّن ما ورد في تأويلها ، وما قيل في بطلانها وانكارها ، وعلىٰ هذه النماذج يقاس ما سواها
الصفحه ٢٣ : القرآن المُنْزَل علىٰ النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم دون زيادة
أو نقصان ، ومن الواضح أنّه لا يجوز
الصفحه ٣٠ :
وكان القرآن مجموعاً أيام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم علىٰ ما
هو عليه الآن من الترتيب والتنسيق
الصفحه ٦٨ : الكبير
عشراً ـ قد انفردت به عائشة ، وعارضها فيه سائر أزواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولم تأخذ واحدة
الصفحه ٨٧ : يترك دنياه إلىٰ آخرته إلّا بعد أن عارض ما في صدره بما في صدور الحفظة الذين كانوا كثرة ، وبما في مصاحف
الصفحه ١٦ : عليهالسلام
، قال : « خطب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بمنىٰ فقال : أيُّها الناس ، ما جاءكم عنّي يوافق كتاب
الصفحه ٥٠ : التحريف قد وقع في التوراة
والانجيل ، وقد ورد في الأحاديث عن النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّه قال
الصفحه ٦٢ : منها : لو كان لابن آدم واديان من مالٍ لابتغىٰ وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلّا
التراب
الصفحه ٨٥ :
الكلام ممّن لا صناعة لهم إلّا الظنّ والتأويل واستخراج الأساليب الجدلية من كلِّ حكمٍ ومن كلِّ قول إلىٰ
الصفحه ٩٥ : الإمام عليّ عليهالسلام
: « آليت بيمينٍ أن لا أرتدي برداء إلّا إلىٰ الصلاة حتّىٰ أجمعه » (٢). فجمعه
الصفحه ١٠٧ : تكفلت العناية الربانيّة بحفظه وصيانته ، قد ذهبت أدراج الرياح ، وما هي إلّا كرمادٍ بقيعةٍ اشتدّت به الريح
الصفحه ٢١ : في زمان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أو نبّه علىٰ حدوث التحريف ومواطنه ، وفي ترك ذِكر ذلك دلالةٌ
الصفحه ٩٠ :
علىٰ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فعن
الذهبي : « أنّ الذين عرضوا القرآن علىٰ النبي
الصفحه ٩١ : جماعة من الصحابة
مثل عبدالله بن مسعود وأُبي ابن كعب وغيرهما ختموا القرآن علىٰ النبيّ
الصفحه ٥ : المنزّل علىٰ رسوله النبي الأمين
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو دستور الإسلام الخالد ( لَّا يَأْتِيهِ