الصفحه ١٠٨ : الله علىٰ نبيّه هو ما
بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ، ليس بأكثر من ذلك ، وأنّه كان مجموعاً
الصفحه ٧ : لَّهُ عِوَجًا *
قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِّن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ
الصفحه ١٩ : ، وما تذرّعوا به من أنّ كيفية جمع القرآن ومراحل ذلك الجمع ، تستلزم في العادة وقوع هذا التحريف والتغيير
الصفحه ٢٢ :
فالجور عليه أضيق » (١). مع أنّ ذلك أقلّ أهمية وخطورة من أمر
تحريف القرآن بكثير ؟! إذن فإمضاؤه
الصفحه ٣٩ :
نماذج
من روايات التحريف في كتب الشيعة
سنورد هنا شطراً من الروايات الموجودة
في كتب الشيعة
الصفحه ٢٠ :
الاولُونَ مِن المُهاجِرينَ وَالأنْصَار الَّذِينَ اتَّبَعُوهُم باحْسَانٍ ) ( التوبة ٩ : ١٠٠ ) فرفع ( الانصار
الصفحه ١٠٥ : جمع الناس علىٰ قراءةٍ واحدةٍ ، وهي القراءة المتعارفة بينهم والمتواترة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٤ : ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أعطوا
أعينكم حظّها من العبادة ، قالوا : وما حظّها من العبادة
الصفحه ٧٢ : نسخها ولم يرد في حديث عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في واحدٍ منها أنّها منسوخة ، والواجب يقتضي أن
الصفحه ٩٥ : أدلّةٌ قاطعة وبراهين
ساطعة علىٰ أنّ القرآن قد كتب كله علىٰ عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
تدويناً في
الصفحه ١٤ : مصونٌ عن التحريف وعن أن تناله يد التغيير منذ نزوله وإلى يوم القيامة ، لأنّه تنزيلٌ من لدن حكيم حميد
الصفحه ٧٩ : والمخففة من الثقيلة » (١) ، وعليه فلا إشكال في هذه الآية ، ولا لحن من الكُتّاب !
قال الرازي : « لما كان
الصفحه ٢٥ : ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتّىٰ عرفوا كلّ شيءٍ اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه
الصفحه ١٠١ : ، لأنّه لا يملك مصحفاً تاماً ، لا لعموم المسلمين ، لأنّ الصحابة من ذوي المصاحف قد احتفظوا بمصاحفهم مع
الصفحه ٩ : موضعه إلىٰ طرفٍ أو جانب. قال تعالىٰ : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن
يَعْبُدُ الله علىٰ حَرْفٍ ).
( الحج ٢٢ : ١١