الصفحه ٦٧ :
وهذا الحديث بلفظ « فتوفي رسول الله
وهنّ ممّا يقرأ من القرآن » رواه أنس بن مالك عن عبدالله بن أبي
الصفحه ٤٠ : ذُكِرت فيها أسماء الائمة عليهمالسلام
، ومنها :
١ ـ ما رُوي في ( الكافي ) عن أبي جعفر
الباقر
الصفحه ٣٧ :
موقف
علماء الشيعة من روايات التحريف
إنّ العلماء الأجلّاء والمحققين من
الشيعة ، لم
الصفحه ٧٥ : عامّة الصحابة وسائر علماء الأُمّة من بعدهم إلىٰ أنّه لفظ صحيح ليس فيه أدنىٰ خطأ من كاتبٍ ولا من غيره
الصفحه ٩٢ :
بين يدي كلامٍ معجزٍ
ليس من قول البشر » (١)
، وهذا يدلّ علىٰ أنهم كانوا يكتبون بإملاء الرسول
الصفحه ٥٤ : إلىٰ جانبها إجماع الأُمّة ، وتظاهر الأحاديث الصحيحة التي تدمغها وتظهر أغراض الدين والمشرّع بأجلىٰ
الصفحه ١٠٣ : اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيءٍ من القرآن ، فأكتبوه بلسان قريش ، فانه إنما نزل بلسانهم ، ففعلوا ، حتّىٰ
الصفحه ٦١ : منها ، وفيها كانت آية الرجم » (٣).
٣ ـ وعن حذيفة : « قرأتُ سورة الأحزاب
علىٰ النبي
الصفحه ٢١ :
نجد ذكراً لذلك ، لا
في خطبة أمير المؤمنين عليهالسلام
المعروفة بالشقشقية ، ولا في غيرها من
الصفحه ٢٣ :
الأئمّة
من علماء الشيعة ينفون التحريف
إنّ المشهور بين علماء الشيعة ومحققيهم
الصفحه ٦٨ :
وظاهرٌ من هذه الرواية أنّه لم يحفظ
القرآن ولم يكتبه غير عائشة ، وهو أمرٌ في غاية البعد والغرابة
الصفحه ٩٠ :
علىٰ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فعن
الذهبي : « أنّ الذين عرضوا القرآن علىٰ النبي
الصفحه ٨٧ : جمعٌ كبيرٌ من علماء أهل السنة ، وجميع الشواهد والأدلة والروايات قائمةٌ علىٰ ذلك ، واليك بعضها
الصفحه ١٠٧ :
الخاتمة
لقد تبيّن من ثنايا البحث أنّ جميع
المزاعم التي تذرّع بها المتربّصون بالاسلام
الصفحه ٨٥ : الشبهة لدىٰ الكثيرين ، فعن الثوري أنّه قال : « بلغنا أنّ أُناساً من أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم