الصفحه ١٨ : الاخبار في كتب الفريقين ، حيث كان صلىاللهعليهوآلهوسلم
يأمر أصحابه بقراءة القرآن وتدبّره وحفظه ، وعرض
الصفحه ٢١ : خُطَبهِ وكلماته وكتبه التي اعترض بها علىٰ من تقدّمه ، ولا في خطبة الزهراء عليهاالسلام
المعروفة بمحضر أبي
الصفحه ٢٥ : العلم بتفصيل القرآن
وأبعاضه في صحّة نقله كالعلم بجملته ، وجرىٰ ذلك مجرىٰ ما عُلِم ضرورةً من الكتب
الصفحه ٣٥ : تعرّض للنقد والتجريح والانكار من قبل علماء تلك الفرقة ومحقّقيها ، فكم من كتبٍ كُتِبت وهي لا تعبّر في
الصفحه ٤٩ : حدّه ، وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليهالسلام
» (٤).
هذان الحديثان وسواهما ممّا اعتمده
القائلون بهذه
الصفحه ٥٣ : والنقصان ، وصيانته عن التحريف ، وبذلك صرّحوا في تفاسيرهم وفي كتب علوم القرآن ، إلّا أنّه رويت في صحاحهم
الصفحه ٥٤ : في الكتب الصحاح ، وفي بعض هذه الروايات جاءت العبارات التي لا تتّفق ومكانة عمر وعائشة ، ممّا يجعلنا
الصفحه ٥٧ : عند القائلين بصحّة جميع ما في كتب الصحاح ، ووجوب الايمان بكلّ ما جاء فيها ، وهؤلاء هم الحشوية ممّن لا
الصفحه ٥٨ : . الإمامة في أهم الكتب الكلامية وعقيدة الشيعة الإمامية : ٤٦٣ ـ ٥١٤.
(١)
صحيح البخاري ٩ : ٩٠ / ٢٦ ـ ٢٩
الصفحه ٦٨ : ، فأين سائر الصحابة والحُفّاظ والكتبة منهم ، قال السرخسي : «حديث عائشة لا يكاد يصحّ ؛ لأنّ بهذا لا ينعدم
الصفحه ٧١ : إلىٰ الطعن في الكتب الصحاح والمسانيد المعتبرة ، أو الطعن في الأعيان الذين نُقلت عنهم ، ولا شكّ أنّ
الصفحه ٧٦ : مصحفاً واحداً بل كتب عدة مصاحف ، فلم تأتِ المصاحف مختلفة قطّ ، إلّا فيما هو من وجوه القراءات والتلاوة دون
الصفحه ٩٥ : أدلّةٌ قاطعة وبراهين
ساطعة علىٰ أنّ القرآن قد كتب كله علىٰ عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
تدويناً في
الصفحه ١٠٤ : ، وأنّ سعيداً كان يعرب ما كتبه زيد ، وفي بعضها أنّه عيّن رجلاً من ثقيف للكتابة ، وعين رجلاً من هذيل
الصفحه ١٠٥ : ءة المتواترة ، وكتب إلىٰ الامصار أن يحرقوا ما عندهم منها ، ونهىٰ المسلمين عن الاختلاف في القراءة.
قال الحارث