الصفحه ٢٩ :
١١ ـ ويقول الإمام الشيخ محمد حسين آل
كاشف الغطاء ، المتوفّىٰ سنة ١٣٧٣ ه في ( أصل الشيعة وأصولها
الصفحه ٣٩ :
نماذج
من روايات التحريف في كتب الشيعة
سنورد هنا شطراً من الروايات الموجودة
في كتب الشيعة
الصفحه ١٠ : أخطأ »
(٢) ، وهذا
المعنىٰ منحدر عن الأصل اللغوي لتحريف الكلام.
ومنها
: التحريف اللفظي ، وهو علىٰ
الصفحه ٢٨ : ( مفاتيح الاصول ) : « لا خلاف أنّ كل ما هو من القرآن يجب أن يكون متواتراً في أصله وأجزائه ، وأمّا في محلّه
الصفحه ٥٧ :
والقطع لا يقع
التعارض فيه » (١).
وقال الشيخ محمد رشيد رضا : « ليس من
أُصول الدين ، ولا من أركان
الصفحه ٦٨ : حفظه من القلوب ، ولا يتعذّر عليهم به إثباته في صحيفة أُخرىٰ ، فعرفنا أنّه لا أصل لهذا الحديث
الصفحه ٧٢ :
فالحكم تابع للّفظ ،
ولا يمكن أن يرفع الأصل ويبقىٰ التابع.
٢ ـ النسخ حكم ، والحكم لا بدّ أن يكون
الصفحه ٣٤ :
الشيعة وُصِفت كلّ
أحاديثه بالصحّة وقوبلت بالتسليم لدىٰ الفقهاء والمحدّثين.
يقول الشيخ الاستاذ
الصفحه ٣٣ : الشيعة وكتب أهل السنة من أحاديث ظاهرة بنقص القرآن ، غير أنّها ممّا لا وزن لها عند الأعلام من علمائنا أجمع
الصفحه ٢٣ :
الأئمّة
من علماء الشيعة ينفون التحريف
إنّ المشهور بين علماء الشيعة ومحققيهم
الصفحه ٣٧ :
موقف
علماء الشيعة من روايات التحريف
إنّ العلماء الأجلّاء والمحققين من
الشيعة ، لم
الصفحه ١١١ : التحريف ................................................................... ١٣
الأئمة من علماء
الشيعة
الصفحه ٨ : : أدلة نفي التحريف.
الفصل الثاني : أعلام الشيعة ينفون
التحريف.
الفصل الثالث : أهل السُنّة ينفون
الصفحه ٣٥ : الخطأ والصواب ، ولا يختصّ ذلك بالشيعة دون سواهم ، فذهاب قوم من حشوية العامّة إلىٰ القول بتحريف القرآن لا
الصفحه ٥٤ : نطمئنّ إلىٰ اختلاقها ودسّها علىٰ المسلمين »
(٣).
إذن ، فهم موافقون للشيعة الإمامية في
القول بنفي