الصفحه ٢٠ : عليه مرات عديدة.
وإنّ كان بعد زمانه صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلىٰ
يد السلطة الحاكمة ، أو علىٰ يد
الصفحه ٢٤ :
، عليّ بن الحسين الموسوي ، المتوفّىٰ سنة ٤٣٦ ه في ( المسائل الطرابلسيات ) : « إنّ العلم بصحّة نقل القرآن
الصفحه ٢٦ : معلومٌ صحّته لا يعترضه أحدٌ من الأُمّة ولا يدفعه » (٢).
٥ ـ ويقول الإمام الشيخ الطبرسي ، أبو
علي الفضل
الصفحه ٢٨ : ما فيه نقص ثلث القرآن أو كثير منه ، فانّه لو كان كذلك لتواتر نقله ، لتوفّر الدواعي عليه ، ولاتّخذه
الصفحه ٣٤ : نذكر هنا أنّ كتاب الكافي
للشيخ محمد بن يعقوب الكليني المتوفّىٰ ٣٢٩ ه ، وهو من الكتب الأربعة التي عليها
الصفحه ٣٥ : التي جاء بها من عند نفسه وتفرّد بها إلىٰ أهل السنة بصورة عامة سيما وإنّ أغلب محققيهم قد أنكروها عليه
الصفحه ٤٢ : ، ويضاف إلىٰ ذلك أنّ المتخلّفين عن بيعة أبي بكر لم يحتجّوا بذكر اسم عليّ عليهالسلام
في القرآن ، ولو كان
الصفحه ٤٣ : من الناس أنّه جمع القرآن كلّه كما أُنزل إلّا كذّاب ، وما جمعه وحفظه كما أنزله الله تعالىٰ إلّا علي بن
الصفحه ٤٥ :
وقد أورد السيد عليّ بن معصوم المدني
هذين الخبرين ضمن الاحاديث التي استشهد بها علىٰ أنّ أمير
الصفحه ٥٤ : التحريف ، فيكون ذلك ممّا اتّفقت عليه كلمة المسلمين جميعاً ، يقول الدكتور محمّد التيجاني : « إنّ علما
الصفحه ٥٦ : الأدفوي ، والشيخ عليّ القاري ، والشيح محبّ الله بن عبد الشكور ، والشيخ محمّد رشيد رضا ، وابن أمير الحاج
الصفحه ٦٢ : حزم علىٰ نسخ التلاوة ، والمتأمّل لهذه الروايات يلاحظ وجود اختلاف فاحش بينها في مقدار ما كانت عليه سورة
الصفحه ٧٠ : حلاوته وعذوبته ، وليست عليه بهجته ، بل يتبرّأ من ركاكته وانحطاطه وتهافته المخلوقون ، فكيف برب العالمين
الصفحه ٧٢ : الواحد إذا اقتضىٰ عملاً ولم يوجد في الأدلة القاطعة ما يدلّ عليه وجب ردّه » (٣)
، بل إنّ الشافعي وأصحابه
الصفحه ٧٤ : ونسخت في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فهذه لا يُطلق عليها أنّها قرآن ، ولا تُعطىٰ حكم القرآن