الصفحه ١٤ : فيه ما ليس منه ، كما دُسّ في الكتب المتقدّمة المنزلة من عند الله ، فلم يبقَ فيها سوىٰ مادخل عليها من
الصفحه ٢٣ :
، والمتسالم عليه بينهم ، هو القول بعدم التحريف في القرآن الكريم ، وقد نصّوا علىٰ أنّ الذي بين الدفّتين هو جميع
الصفحه ٣٠ :
وكان القرآن مجموعاً أيام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم علىٰ ما
هو عليه الآن من الترتيب والتنسيق
الصفحه ٤٨ :
وأنّ فيه أسماء أهل
الحقّ والباطل ، وأنّه كان باملاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وخطّ علي
الصفحه ٧١ : النسخ
علىٰ اللفظ دون الحكم ، لأنّ الحكم لا بدّ له من لفظ يدلّ عليه ، فإذا رفع اللفظ فما هو الدليل الذي
الصفحه ٨١ : يخرج عن الدين ، والنقل عن ابن مسعود غير صحيحٍ ، ومخالفٌ لما أجمع عليه المسلمون منذ عهد الرسالة وإلىٰ
الصفحه ٩١ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
حيّ : عثمان ، وعليّ ، وعبدالله بن مسعود » (١).
وقال الطبرسي : « إنّ
الصفحه ٩٣ : ـ عبدالله بن عمرو بن العاص. ١١ ـ عبدالله بن مسعود. ١٢ ـ عبيد بن معاوية بن زيد. ١٣ ـ عثمان بن عفان. ١٤ ـ عليّ
الصفحه ١٠١ : » (٢).. وبإمكانه أن يأخذه تامّاً من الإمام عليّ عليهالسلام
الذي استودعه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
القرآن
الصفحه ١٠٣ : : ( مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا
اللهَ عَلَيْهِ )
( الاحزاب ٣٣ : ٢٣ ) فألحقناها في
الصفحه ١٠٦ : مصاحفهم كابن مسعود.
وقد نقل في كتب أهل السنة تأييد أمير
المؤمنين الامام عليّ عليهالسلام
لما فعله عثمان
الصفحه ١٠٧ : السُنّة
عموماً من روايات التحريف موقفاً سلبياً ، ورفضوا القول بمضمونها وفنّدوه بما لا مزيد عليه ، ورأوا في
الصفحه ١٠٩ :
٤ ـ السيد عليّ الميلاني : « إنّ
المعروف من مذهب أهل السُنّة هو نفي التحريف عن القرآن الشريف
الصفحه ٨ :
عليه الآن من عدد
سوره وآياته ، وهو متواتر بجميع سوره وآياته وكلماته تواتراً قطعياً باتفاق كلمة
الصفحه ١٨ : مايُروىٰ عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليه ، كما أنّ جماعة من الصحابة ختموا القرآن علىٰ عهده وتلوه وحفظوه