الصفحه ٤٢ : ، ويضاف إلىٰ ذلك أنّ المتخلّفين عن بيعة أبي بكر لم يحتجّوا بذكر اسم عليّ عليهالسلام
في القرآن ، ولو كان
الصفحه ٧٤ : ونسخت في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فهذه لا يُطلق عليها أنّها قرآن ، ولا تُعطىٰ حكم القرآن
الصفحه ١٠٥ : القرآن الثابت بالضرورة والاجماع بين المسلمين.
ونحن لا نريد التشكيك في أنّ عثمان قد
أرسل عدّة مصاحف إلىٰ
الصفحه ٨٣ :
جمع
القرآن
مراحل جمع القرآن :
المتحصّل من جميع الروايات الواردة في
جمع القرآن أنّ
الصفحه ١٠٣ :
جمع
القرآن في عهد عثمان
روىٰ البخاري عن أنس : « أنّ
حذيفة بن اليمان قدم علىٰ عثمان
الصفحه ٧٩ : نقل هذه القراءة
في الشهرة كنقل جميع القرآن ، فلو حكمنا ببطلانها جاز مثله في جميع القرآن ، وذلك يفضي
الصفحه ٢٦ : بن الحسن المتوفىٰ سنة ٥٤٨ ه ، في مقدمة تفسيره ( مجمع البيان ) : « ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن
الصفحه ٩٤ : الكريم لم يكن متأخّراً إلىٰ زمان الخلفاء ، كما صرحت به بعض الروايات ، بل كان القرآن مجموعاً في مصحف منذ
الصفحه ١٠١ : بإمكانه أخذه تاماً من عبدالله بن مسعود الذي كان يملي القرآن عن ظهر قلب في مسجد الكوفة ، والذي قال عنه
الصفحه ٨٢ : القرآن ، فلمّا تبيّن له قرآنيتهما بعدُ ، وتمَّ التواتر ، وانعقد الاجماع علىٰ ذلك ، كان في مقدمة من آمن
الصفحه ٨٩ : جبرئيل
كان يعارض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
القرآن في شهر رمضان ، في كلِّ عامٍ مرّة ، وأنّه عارضه
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
علىٰ أنّه من كلام الرسول ، لا يحكيه عن ربِّ العالمين في القرآن ويؤيّده حديث روي عن العباس بن سهل
الصفحه ٩٥ : أدلّةٌ قاطعة وبراهين
ساطعة علىٰ أنّ القرآن قد كتب كله علىٰ عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
تدويناً في
الصفحه ٩٩ :
بعضها أنّ جمع القرآن في مصحف كان في زمان أبي بكر ، والكاتب زيد ، وأنّ آخر براءة لم توجد إلّا مع خزيمة بن
الصفحه ٦٧ :
وهذا الحديث بلفظ « فتوفي رسول الله
وهنّ ممّا يقرأ من القرآن » رواه أنس بن مالك عن عبدالله بن أبي