الصفحه ١٥ : التغيير والضياع والتلاعب ، ومن التصرف فيه بما يشينه ويحطّ من كرامته وإلىٰ الأبد.
٣ ـ قوله تعالىٰ
الصفحه ١٠٤ : أيضاً ، فهل كان خزيمة معدوداً في الذين جمعوا القرآن ، أو الذين أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كلّما نزل شيءٌ من القرآن أمر بكتابته لساعته ، روىٰ البراء : أنّه عند نزول قوله تعالىٰ : ( لَّا
الصفحه ٦٨ :
وظاهرٌ من هذه الرواية أنّه لم يحفظ
القرآن ولم يكتبه غير عائشة ، وهو أمرٌ في غاية البعد والغرابة
الصفحه ٧٢ : وأكثر أهل الظاهر ، قد قطعوا بامتناع نسخ القران بالسُنّة المتواترة ، وبهذا صرّح أحمد بن حنبل في إحدىٰ
الصفحه ٥٥ :
حقيقتان
مهمّتان
إنّ قيل : إنّ الروايات التي ظاهرها
نقصان القرآن ، أو وجود اللحن فيه
الصفحه ٧٦ : في قوله تعالىٰ :
( حَتَّىٰ تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا ) ( النور ٢٤ : ٢٧ ) قال : « إنّما هو ( حتّىٰ
الصفحه ٩١ : يختم القرآن في كلِّ سبع ليالٍ ـ أو ثلاث ـ مرّة ، وقد كان يختمه في كل ليلة » (٣). وأمر النبيّ
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما عندهم باستمرار ، وكان كثير من الصحابة قد جمعوا القرآن في حياته صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٥ : ، والدليل علىٰ هذا أنّه قال : لولا أنّي أكره أن يقال زاد عمر في القرآن ، لزدته » (١).
الخامسة
: آية الجهاد
الصفحه ٩٧ :
جمع
القرآن في عهد أبي بكر وعمر
تتضارب الأخبار حول جمع القرآن في هذه
المرحلة حتىٰ تكاد أن
الصفحه ١٠٨ : الجامع الأزهر : « أما أنّ الإمامية يعتقدون نقص القرآن ، فمعاذ الله ، وإنّما هي روايات رويت في كتبهم ، كما
الصفحه ١٠٢ : القرآن بلا خلاف.
ولو سلّمنا أنّ جامع القرآن في مصحف هو
أبو بكر في أيام خلافته ، فلا ينبغي الشكّ في أنّ
الصفحه ٤٥ : المؤمنين عليهالسلام والاوصياء من أبنائه ، علموا جميع ما في القرآن علماً قطعياً بتأييد إلهي ، وإلهام رباني
الصفحه ٩٠ :
علىٰ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فعن
الذهبي : « أنّ الذين عرضوا القرآن علىٰ النبي