الصفحه ١٩٧ : : أنّ سليمان عليهالسلام
كان يقطع مسيرة شهر في وقت الرّواح ، وذلت بواسطة الريح المسخرة له.
(٣) الانعام
الصفحه ٢٠٣ : ء : كقوله تعالى : (وَلَقَدْ
عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ.)(٢)
مثال لام
الصفحه ٢٠٧ : ](٦)
والمعنى الآخر : غلب في المحاجاة. (٧)
وبمعنى : قصد. نحو (حجوت روضة الإمام
الرّضا عليهالسلام)
أي : قصدتها
الصفحه ٢٠٩ :
والمعنى الآخر : خلق ، كقوله تعالى : (إِنِّي
جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً.)(١)
١١ ـ «عدّ
الصفحه ٢١٢ : الشاعر
:
وأترك حبّها من غير بغض
[وذاك لكثرة الشركاء فيه](١)
٢٠ ـ «اتّخذ
الصفحه ٦٩ :
الباب السابع
في : فعل الأمر
تعريفه :
فعل الأمر (١)
: فعل يطلب به الفعل من الفاعل.
نحو
الصفحه ٨٧ :
ثانيا : الرّباعيّ المزيد فيه ، أوزانه.
مثل : دراهم و (جعافر) و (عصفر).
الاسم الخماسيّ
أوّلا
الصفحه ٢٠٥ : تعالى :
(فَمَنْ لَمْ يَجِدْ)(٢)
وبمعنى (غضب) ، كقوله عليهالسلام في الدعاء : (أسألك
فلا تجد عليّ) أي
الصفحه ٢٠٦ : داء ، ففسدت شعرته فصار أحمر وأبيض. يكون ذلك في الناس والإبل.
قال الأزهري عن الليث : وهو الأبرص. وفي
الصفحه ٣٦ :
الباب الثّاني
في تقاسيم الفعل
التقسيم الأوّل (١)
الفعل على ثلاثة أقسام : ماض ، ومضارع ،
وأمر
الصفحه ٥١ :
الباب الخامس
في الفعل المضارع
تعريفه :
الفعل المضارع : فعل يدلّ على الحال أو
الاستقبال
الصفحه ٢٥٦ :
ونحو : اريضة ، تصغير (أرض) وبما أنّ
الكلمة مؤّنثة بالتأنيث المجازيّ ظهر التأنيث في التصغير.
شروط
الصفحه ٢٨٥ :
رفعت يدي
ونفسي تشتهيه ٢١٢
أو منعتم ما
تسألون فمن
حدّثتموه له
علينا العلاء ٢١٤
الصفحه ٢٨٧ :
حرف القاف
الأبيات رقم الصفحة
قضى لأجل
الله عمرا وقد
سار بنهج
السبط
الصفحه ٢٧٧ :
(فسبحان الله حين
تمسون وحين تصبحون)
١٧
١٩٠
سورة لقمان ـ ٣١
(لا تشرك بالله