الصفحه ٢١ : الإسلاميّ الحنيف وإعلاء كلمة الله في الأرض.
فكان يسعى جاهدا لإيجاد كلّ ما كان يراه
ضروريّا لتعظيم شعائر
الصفحه ٤٧ :
الباب الرّابع
في الفعل الماضي
تعريفه :
الفعل الماضي : فعل يدلّ على زمان (١)
تقدّم ، مثل
الصفحه ٢٤ :
اشتدّت في الآونة
الأخيرة متزامنة مع تكثيف رجال الأمن مضايقاتهم له ، ورصد تحركاته بحيث وضعت داره
في
الصفحه ٥٧ :
١ ـ بعد (حتّى) كقوله تعالى : (فَقاتِلُوا
الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ
الصفحه ١٣١ : نحو «(وايم الله) أو (وايمن الله)».
(٢) لغة في (ابن)
ومثناه : إبنمان.
(٣) فهمزة هذه الأسماء
تحذف في
الصفحه ١٨٩ : ء : (أصبحت في أمان الله) (١)
(أمسيت في جوار الله).
وكقولك : (أضحى الإمام خطيبا يوم العيد).
وتأتي بمعنى
الصفحه ١٩٢ : .
ويلزمها النفي ؛ وذلك لأنّها بمعنى
النفي ، فإذا دخل عليها النفي صار إثباتا ، كما في الحديث : (ما زال الله
الصفحه ٥ : صالحا للمراءة المؤمنة حيث تحملت
مصاعب الهجرة في سبيل الله تعالى وربت ابنائها تربية صالحة فغذتهم الايمان
الصفحه ٨٥ : ء) ثلاثة ، ويزيد السكون ، ويجري ذلك في (العين)
ـ أيضا ـ فيكون اثني عشر وزنا.
(٣) هذا الوزن لم يأت
له نظير
الصفحه ٢١١ :
أفعال الصيرورة أو (التحويل)
وهي الّتي بمعنى : (صيّر) وبحكم أفعال
القلوب في التعدّي إلى مفعولين
الصفحه ١٨٣ : الله إنّ المؤمن لا يبخس).
وقوله : واها لليلى ... وغير ذلك ، لكن
المبوّب في النحو : الصيغتان فقط.
الصفحه ١٩٠ :
كقوله تعالى : (فَسُبْحانَ
اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ)(١)
أي :تدخلون فيهما.
ظلّ
الصفحه ٢٧٢ : ما له في الآخرة من خلاق)
١٠٢
٢٠٣
(فمن لم يجد)
١٩٦
٢٠٥
الصفحه ٢٨٦ :
حرف الراء
رأيت الله
أكبر كل شيء
محاولة
وأكثرهم جنودا ٢٠٤
حرف الصاد
الصفحه ٥٩ : المقدّر : حرف فقط.
الجازم الظاهر الحرفيّ ، وهو :
١ ـ (إن) كقوله تعالى : (إِنْ
تَنْصُرُوا اللهَ